وجه الجيش السوري وحلفاؤه ضربة نوعية جديدة لما يسمى جيش الفتح والجماعات الارهابية الأخرى على محاور جَنوب وغرب حلب، وكبدهُم خسائر كبيرة تضاف الى خسائرهم التي بلغت بحسب اعترافاتهم قرابة خمسمئة قتيل في غضون بضعة ايام. آخر الهجمات صدها الجيش السوري وحلفاؤه بعد ظهر اليوم على محور كلية التسليح والمدفعية ...
كسرٌ جديدٌ لجحافلِ التكفير في راموسة حلب.. لم ينفع غضبُهُم ولا كلُ موجاتِهِم وكَذِبُ اعلامهم، بانقاذِ هيبتهِم او تعويضِ خيبتهِم.. لم تُسعِفهُم صواريخُ التاو الاميركية المكتشفَة في مخازنهِم بتغييرِ الواقعِ الميداني، ولا صُراخُ الرئيسِ الاميركي الذي اصابتهُ تداعياتُهُم، فوجَّهَ اللومَ لنظيرهِ الروسي، متحدثاً عن عدمِ الثِقةِ باَنَ بوتين يريدُ التعاونَ ...
انكفأت الجماعاتُ الارهابيةُ على محاورِ القتالِ غربي حلب بعدما أفشلَ الجيشُ السوريُ كلَ اهدافِ ما سميت ب ” ملحمةَ حلب الكبرى ” .
حقق الجيش اللبناني انجازا امنيا نوعيا في جرود عرسال ضد مجموعة من الارهابيين المتورطين بارسال سيارات مفخخة الى الداخل اللبناني.
مصادرةُ الدواب والسيطرةُ على المياهِ سياستانِ تتبعُهما سلطاتُ الاحتلالِ الصهيوني في غور الأردن لدفعِ الفلسطينيين إلى مغادرته.
تعمدَ جنودُ الاحتلالِ ترهيبَ طفلةٍ فلسطينيةٍ ومنعَها من اللعبِ بالقربِ من منزلها في حارة السليمة في الخليل، وعملوا على منعِ الصحفيين من الوصولِ إلى المكان بعدما تحركت احدى المنظماتِ الحقوقية.
تواصلت الفعالياتُ المندّدةُ بالقمعِ الذي تمارسُه السلطةُ البحرينيةُ بحقِ علماءِ الدينِ والمعارضين، فيما حذّرَ كبارُ العلماءِ من التداعياتِ الخطيرةِ لاستمرار هذا النهج، على أمن الوطن واستقراره.
في يوميات نصر تموز 2006، معارك شرسة بين المقاومة وجيش الاحتلال شهدتها القرى الحدودية في مثل هذا اليومن، وحزب الله أدخل المزيد من المفاجآت في وسائله القتالية، لا سيما الصواريخ المضادة للدبابات.
مجرى الليطاني أصبح مكباً بحسب الوزير محمد فنيش، ونتائجُ العينات المأخوذةُ من النهر تنذرُ بما هو اسوأ.