استنكرت أمانة الإعلام في حزب التوحيد العربي في بيان، “القرار الذي اتخذه الرئيس الأميركي دونالد ترامب بنقل السفارة الأميركية الى القدس والإعتراف بالقدس عاصمة للكيان الإجرامي الغاصب في فلسطين المحتلة”.
ووصفت القرار الأميركي بـ”الخطير والذي يشكل حلقة جديدة من حلقات العدوان الأميركي على المنطقة وتهديد أمنها واستقرارها”، مؤكدة أن “هذا الإجراء الأميركي العنصري لن يغير من حقيقة أن القدس مدينة عربية محتلة ويجب أن تعود الى السيادة الفلسطينية مهما طال الزمن”.
ودعت الى “أوسع تحرك عالمي لمواجهة الغطرسة الأميركية والتأكيد على حق الشعب الفلسطيني بمقاومته للاحتلال الإسرائيلي وتحريره كامل أراضيه”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام