أعلن المتحدث باسم المستشارة الالمانية الجمعة ان العلاقات بين المانيا وتركيا قوية ولن تتأثر بالازمة الناجمة عن اعتراف النواب الالمان بإبادة الارمن.
وصرح المتحدث شتيفن سايبرت للصحافيين ان “علاقة مماثلة يمكنها الصمود وستصمد حيال اختلاف الاراء”، مشددا على العلاقات الوثيقة على الصعيدين الثقافي والاقتصادي وعلى التعاون في ازمة الهجرة، مذكرا بان ثلاثة ملايين شخص من اصل تركي يقيمون في المانيا.