قال لها : أمي أكتبي لي مرثية شهادتي..” استغربت طلبه وانفطر قلبها :” ولدي ماذا تقول..؟!! فديتك يا عمري”. قال لها موضحا:” أريد أن أسمع كلماتك الأدبية بصوت رباب الحسن.. أريدها هي أن تنعاني ..”. الكاتبة والأدبية ولاء حمود تخبرنا هذه القصة يوم أمس خلال الحفل في الذكرى السنوية الأولى ...