ضربةٌ كبيرة في الطاقمِ العسكري والامني الصهيوني تمثلت باستقالةِ رئيسِ الاستخبارات العسكرية اهارون هاليفا، وذلك بعدَ اعترافِه بالفشل في تنفيذِ المُهمة. ماذا تعني، والى ماذا تشير؟
نجحت المقاومة الاسلامية في لبنان للمرة الرابعة باسقاط طائرة مسيرة من نوع هرمز مستهدفة التفوق الجوي للجيش الصهيوني.
أبلغ رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية الصهيونية “أمان”، أهارون حاليفا، الإثنين، رئيس أركان الجيش هيرتسي هليفي، بأنه يستقيل من منصبه في أعقاب مسؤوليته عن الإخفاق الأمني بعدم توقع عملية “طوفان الأقصى”، في 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وقرر هليفي، بمصادقة وزير الحرب يوآف غالانت، أن ينهي حاليفا مهام منصبه والتسرح من الجيش ...
لا يجدُ الصهاينةُ حلاً معَ مُسيراتِ وضرباتِ حزبِ الله في الشمال المحتل، وهم يعترفون بأن الواقعَ اصبح مخزياً وعاراً على الكيان وقادتِه.