أعلن جيش العدو الاسرائيلي اليوم الخميس إصابة أحد جنوده بجروح خطيرة في معركة جنوب قطاع غزة لم يوضح تفاصيلها، وذلك في ظل إعلان “كتائب القسام” (الجناح العسكري لحركة حماس) تنفيذ عمليات ضد جنود الاحتلال.
وقال الجيش، في بيان، إن الجندي المصاب يخدم في سلاح المدرعات ضمن الكتيبة 71 التابعة لتشكيل “باراك 188″، وقد أصيب بجروح بالغة الأربعاء خلال معركة جنوبي القطاع.
وحسب زعم العدو، فقد بلغ عدد قتلاه منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 895 جنديا، بينهم 451 سقطوا خلال المعارك البرية التي بدأت بغزة في الـ27 من الشهر ذاته.
كما تشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 6130 جنديا منذ اندلاع الحرب، من بينهم 2821 خلال العمليات البرية في القطاع.
من جانبها، قالت المقاومة الفلسطينية إنها قصفت أمس موقع قيادة وسيطرة لجيش الاحتلال في “محور موراغ” بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى.
وكانت “كتائب القسام” أفادت أمس بمقتل وإصابة أكثر من 15 عسكرياً صهيونياً في 3 عمليات نفذتها ضد القوات المتوغلة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.
وقالت القسام، في بيان، إن مقاتليها تمكنوا أول أمس الثلاثاء من استهداف قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
وفي بيان ثان، أوضحت “كتائب القسام” أن مقاتليها تمكنوا في 17 يوليو/تموز الجاري من تفجير عبوتين مضادتين للأفراد في قوة إسرائيلية هندسية قوامها 8 جنود وتم إيقاعهم بين قتيل وجريح قرب مفترق دير ياسين بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوبي القطاع.
وذكرت في بيان ثالث أن مقاتليها تمكنوا في 15 يوليو/تموز الجاري من استدراج قوة إسرائيلية إلى شرك خداعي داخل أحد المنازل.
ويفرض الاحتلال رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، ويتكتم على الحصيلة الحقيقية لقتلاه وجرحاه، مما يرشح الأعداد المعلنة للارتفاع.
يُذكر أن “هيئة البث الإسرائيلية” نقلت عن مصادر لم تسمها، أن فريق التفاوض الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة حصل على تفويض لبحث إنهاء الحرب مع الوسطاء.
ونقلت الهيئة عن مصادر أمنية قولها، إن تآكل قوة جيش العدو في غزة هو أحد الأسباب وراء رغبة نتنياهو ورئيس الأركان إيال زامير في إنهاء الحرب بعد الاتفاق.
أعلن جيش العدو الاسرائيلي اليوم الخميس إصابة أحد جنوده بجروح خطيرة في معركة جنوب قطاع غزة لم يوضح تفاصيلها، وذلك في ظل إعلان “كتائب القسام” (الجناح العسكري لحركة حماس) تنفيذ عمليات ضد جنود الاحتلال.
وقال الجيش، في بيان، إن الجندي المصاب يخدم في سلاح المدرعات ضمن الكتيبة 71 التابعة لتشكيل “باراك 188″، وقد أصيب بجروح بالغة الأربعاء خلال معركة جنوبي القطاع.
وحسب زعم العدو، فقد بلغ عدد قتلاه منذ بدء الحرب في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 نحو 895 جنديا، بينهم 451 سقطوا خلال المعارك البرية التي بدأت بغزة في الـ27 من الشهر ذاته.
كما تشير المعطيات ذاتها إلى إصابة 6130 جنديا منذ اندلاع الحرب، من بينهم 2821 خلال العمليات البرية في القطاع.
من جانبها، قالت المقاومة الفلسطينية إنها قصفت أمس موقع قيادة وسيطرة لجيش الاحتلال في “محور موراغ” بمنظومة الصواريخ رجوم قصيرة المدى.
وكانت “كتائب القسام” أفادت أمس بمقتل وإصابة أكثر من 15 عسكرياً صهيونياً في 3 عمليات نفذتها ضد القوات المتوغلة بمدينة رفح جنوبي قطاع غزة خلال الأيام الأخيرة.
وقالت القسام، في بيان، إن مقاتليها تمكنوا أول أمس الثلاثاء من استهداف قوة إسرائيلية قوامها 7 جنود بعبوة مضادة للأفراد وإيقاعهم بين قتيل وجريح في منطقة مفترق المشروع شرق مدينة رفح جنوب القطاع.
وفي بيان ثان، أوضحت “كتائب القسام” أن مقاتليها تمكنوا في 17 يوليو/تموز الجاري من تفجير عبوتين مضادتين للأفراد في قوة إسرائيلية هندسية قوامها 8 جنود وتم إيقاعهم بين قتيل وجريح قرب مفترق دير ياسين بحي الجنينة شرق مدينة رفح جنوبي القطاع.
وذكرت في بيان ثالث أن مقاتليها تمكنوا في 15 يوليو/تموز الجاري من استدراج قوة إسرائيلية إلى شرك خداعي داخل أحد المنازل.
ويفرض الاحتلال رقابة مشددة على نشر خسائرها في غزة، ويتكتم على الحصيلة الحقيقية لقتلاه وجرحاه، مما يرشح الأعداد المعلنة للارتفاع.
يُذكر أن “هيئة البث الإسرائيلية” نقلت عن مصادر لم تسمها، أن فريق التفاوض الإسرائيلي في العاصمة القطرية الدوحة حصل على تفويض لبحث إنهاء الحرب مع الوسطاء.
ونقلت الهيئة عن مصادر أمنية قولها، إن تآكل قوة جيش العدو في غزة هو أحد الأسباب وراء رغبة نتنياهو ورئيس الأركان إيال زامير في إنهاء الحرب بعد الاتفاق.
المصدر: مواقع إخبارية