الإثنين   
   11 08 2025   
   17 صفر 1447   
   بيروت 12:19

عناوين وأسرار الصحف اللبنانية ليوم الإثنين 11-8-2025

أبرز عناوين وأسرار الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت ليوم الإثنين 11-8-2025.

عناوين الصحف:

الأخبار
سلام يسقط شفافية التعيينات لإقصاء أنصار الحريري
“القوات” تشن حملة “تطهير” في وزارة الطاقة وصدّي لا يريد الفيول من العراق!
60% من اللبنانيين ضد سحب السلاح
عون وسلام: تطابق في وجه المقاومة
نتنياهو للعالم: الحرب خياري

البناء
ترامب وبوتين إلى قمة آلاسكا… وأوروبا وأوكرانيا ترفضان ضمّ الشرق لروسيا
نتنياهو يخسر الجولة الأولى لتسويق الحرب أمام تظاهرات الداخل ورفض الخارج
التفاف شعبي حول الجيش اللبناني وشهدائه الستة… وبعلبك تشيّعهم بأعلام المقاومة

الديار
لبنان على حافة خيارات كبرى
استحقاقات ما بعد القرار تفرض إيقاعها
المواقف تتباين والاتصالات لا تهدأ

الجمهورية
لبنان ينتظر برّاك حاملًا رد “إسرائيل”
حادثة زبقين: ترجيح الخطأ البشري

اللواء
دماء العسكريِّين توحِّد الخطاب الوطني.. وجلسة لمجلس الوزراء مكتملة الأربعاء
الموفدون إلى بيروت خلال أيام لدفع الترتيبات.. واجتماع أمني في الرياض حول ترسيم الحدود بين لبنان وسوريا

أسرار الصحف:

البناء

ترصد العواصم الغربية بعناية تطورات الوضع داخل كيان الاحتلال الاسرائيلي مع تصاعد الموجات الشعبية المعارضة في الشارع لحكومة بنيامين نتنياهو بعدما سجلت التظاهرات الاحتجاجية إثر قرار توسيع الحرب في القطاع تطوّرات، لافتاً بالانتقال وفق أرقام الشرطة الإسرائيلية من تجمع بعدة آلاف الى حشد زاد عن مئة ألف مساء السبت في تل أبيب واتجاه لحشد أضخم السبت القادم وصولاً إلى قرار بشل الاقتصاد والعودة إلى التداول بفكرة العصيان المدني والإضراب الشامل والمفتوح.

ويعتقد الخبراء التابعون للشؤون الإسرائيلية أن هذا المشهد يشبه الخط التصاعدي الذي سجل في تموز 2024 قبل أن يسافر بنيامين نتنياهو إلى واشنطن ويعود مصحوباً بعمليات نوعية استهدفت القادة في المقاومة في لبنان وفلسطين.

وترجّح التحليلات أنها حزمة أميركية استخبارية تم تفعيلها لمساندة كيان الاحتلال ومنع هزيمته ما أعاد التوازن إلى ساحات المواجهة وسمح بوقف إطلاق النار في لبنان وغزة بشروط مريحة لكيان الاحتلال بانتظار القدرة على تغيير موازين القوى وهو ما يسعى إليه نتنياهو منذ مطلع العام وتدور الشكوك حول قدرته على تحقيقه، والخشية من أن تكون مواجهة نتنياهو مع الموجة الشعبية الحالية خالية من زخم يشبه ما بعد عودته من واشنطن العام الماضي.

تساءل مرجع سياسيّ عن مصير قرار الحكومة اللبنانيّة بقبول ورقة المبعوث الأميركي توماس باراك التي تنص على أن صدور قرار الحكومة بسحب سلاح حزب الله ضمن مهلة 120 يوماً يفترض أن يرافقه إعلان “إسرائيل” وقف إطلاق النار والانسحاب من عدد من التلال المحتلة خلال ستين يوماً، وهو ما لم يحدث مع مرور عدة أيام على قرار الحكومة وما تسبّب به من أزمة داخلية، بحيث يتكرر ما جرى مع اتفاق 27 تشرين الثاني 2024 عندما انسحب حزب الله من جنوب الليطاني ولم يتم وقف الأعمال العدائية من “إسرائيل” بعد ستين يوماً ولم تفعل واشنطن شيئاً لكن ماذا يمكن للحكومة أن تقول أمام هذا الإذلال الأميركي المتكرر لها أمام شعبها؟

النهار

أكد مصدر معني بالتعيينات ألّا كيدية سياسية في قرار الحكومة وضع المدير العام لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان المهندس جان جبران في التصرّف، ولا “حرب كونية” ضد العونيين كما يروّجون بدليل أنّه تم تجديد تعيين روني لحود المعروف بإنتمائه السياسي رئيساً للمؤسسة العامة للاسكان في الجلسة نفسها.

لفتت أوساط ديبلوماسية بارزة إلى أنّ كل ما رُوّج محلياً عن توقف مهمة توم برّاك في لبنان كان خاطئاً، إذ لا يزال الملف في يده كما أنّ مورغان أورتاغوس معنية به ضمن موقعها مع بعثة بلادها في الأمم المتحدة.

الجمهورية

اقترَحَ مرجع سياسي ربط أي تنفيذ لقرار كبير وحساس بوقف الاعتداءات الإسرائيلية وانسحابها، ما قد يفتح الباب أمام دعم اقتصادي وإعادة إعمار.

في استطلاع للرأي جاءت النتيجة أنّ مؤسسة وطنية لبنانية تتحمّل مسؤوليات كبيرة، تتمتع بثقة 85 % من اللبنانيِّين.

اللواء

تردد أن كارتيل مالي ونائب من رجال أعمال بارزين يعرقلون إجراءات إخلاء وزير سابق حاول تعريض مصالحهم للخطر إبان توليه مهامه الوزارية.

المصدر: الصحف اللبنانية