أكدت حركة الجهاد الإسلامي أن ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا هي شاهدٌ حيٌ على الإرهاب الصهيوني.
واعتبر الناطق باسم الحركة طارق سلمي، أن ما لحق بالشعب الفلسطيني من قتل ودمار وتشريد بفعل ما ارتكبته حكومات الاحتلال المتعاقبة وجيشها من مجازر ومحارق، هي الأبشع في التاريخ الانساني كله.
وأوضحت الجهاد الإسلامي، أن “هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم، ومهما اندفع الحكام المطبعون وهرولوا نحو العدو الصهيوني فلن يحموه من العقاب والحساب”.
وشددت على أن مقاومة شعبنا ماضية نحو التحرير، ولن توقفها أدوات البغي والعدوان الصهيوني.
المصدر: فلسطين اليوم