عقّب الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي، طارق سلمي، على اجتماع عباس غانتس، لافتًا إلى أن دماء الأطفال الذين قتلهم جيش الاحتلال بأوامر من غانتس لا تزال على الأرض ولم تجف بعد.
وأشار إلى أن هذا اللقاء الذي جاء على وقع جرائم الاحتلال وحصاره وعدوانه هو طعنة لشعبنا.
وأضاف “السلطة ورئيسها يديرون الظهر للتوافق الوطني ويضعون شروطاً تخدم الاحتلال لاستئناف الحوار الوطني، بينما يتسابقون للقاء قادة العدو ويضعون يدهم في الأيدي الملطخة بالدماء البريئة، ويعززون ارتباط السلطة أمنياً وسياسياً مع عدو الشعب الفلسطيني”.
المصدر: فلسطين اليوم