حملت الهجمات الإرهابية التي شهدتها العاصمة الفرنسية في كانون الثاني/يناير وتشرين الثاني/نوفمبر 2015، السياح على تجنب باريس لكن مسؤوليها يبذلون جهودا كبيرة لتشجيعهم على العودة.
فخلال سنة خسرت باريس ومنطقتها حوإلى مليوني سائح. وتراجعت 20 في المئة نسبة الزائرين لمتحف اللوفر الذي يؤمه اكبر عدد من الاشخاص في العالم.
وتدفقت رسائل التعاطف من العالم اجمع بعد الهجوم على مجلة (شارلي ايبدو) الأسبوعية الساخرة، ومتجر الاطعمة اليهودية في كانون الثاني/يناير في باريس (17 قتيلا).
وبعد اشهر، تزايدت المخاوف من جراء الاعتداءات على حانات ومطاعم في الاحياء المجاورة، وقاعة الحفلات في مسرح باتاكلان وستاد دو فرانس (130 قتيلا).
المصدر: وكالة الصحافة الفرنسية