ورغم المجازر الصهيونية والقتل والتهجير يحاول الفلسطينيون في غزة إضفاء بعض اجواء الفرح على أطفالهم.
في مخيم جباليا المدمَّر أدى ابناء المخيم صلاة العيد على أنقاض المساجد التي دمرها الاحتلال في رسالة صمود وتحدي لكل أشكال التهجير والتجويع التي ينتهجها العدو بحقهم.