تنتظر وزارة الاشغال والنقل جواب شركة خطيب وعلمي، لترد على كتاب رئاسة الحكومة حول ما اذا كانت الاهراءات الجنوبية تصلح كمعلم تاريخي تخليدا لذكرى شهداء المرفأ.