منذ هجمات شارلي إيبدو وما تبعها من أحداث ارهابية استهدفت المدنيين في فرنسا والتي كان آخرها هجوم نيس الذي راح ضحيته حوالي 80 شخصا والهجوم على الدير في منطقة النورماندي، يعيش الاليزيه حالة من الارباك في مواجهة هذه الهجمات. الارباك تمثّل هذه المرّة باتخاذ إجراءات بحق المساجد في البلاد، وخاصة ...