عام ثمانية وثمانين كانت الراحلة الكبيرة السيدة مرضية حديدجي دباغ ضمن الوفد الذي حمل رسالة الامام الى غورباتشوف.. نعم لم يكن حضور المرأة في عصر انتصار الثورة خجولاً.. فالمرأة بالنسبة للامام الخميني قدس كالقرأن كلاهما اوكل اليهما صنع الرجال. والقاعدة الحاكمة لاي مقاربة لقضية المرأة هي ان الله عز وجل ...
يصح القول إن وضع المرأة في ايران ما قبل الثورة الإسلامية ليس كما بعدها. منحت الثورة للمرأة الكثير من الحقوق والإمكانيات، فحصلت الأخيرة على مكانة عالية في المجتمع الايراني، لم يسبق أن حصلت عليها طوال التاريخ. وبعد انتصار الثورة الإسلامية في ايران تم الاهتمام بالشأن الانساني والمكأنة الانسانية للمرأة على ...
للمرأة مكانة خاصة في المجتمع الايراني وهي شريك اساسي في الحياة الاجتماعية والثقافية والسياسية والعلمية وفقا لما حددها الدستور في البلاد.