غرد رئيس “اللقاء الديموقراطي”النائب وليد جنبلاط صباح اليوم على حسابه على تويتر فقال ” اذا كان مشروع الاشتراكي مضيعة للوقت فان التأهيل الطائفي ضرب للوحدة الوطنية ولتيار ما يسمى مستقبل لكن قد يصبح ماضيا”.