خطاب ُالامين العام لحزب الله السيد نصر الله في مسيرة العاشر من محرم يرسم خطوطاً حمراءَ جديدة لعدوانية الاحتلال ضد المدنيين، وفق المحللين الصهاينة.
أكدت الأوساطُ الصهيونيةُ أنَّ التوصلَ لاتفاقٍ حول صفقةِ التبادلِ او عدمَه هو بيدِ نتنياهو، الذي يحاولُ نسفَ المفاوضات، على الرغم من إجماعِ المستوياتِ العسكريةِ والأمنيةِ على ضرورة إبرام الصفقة.
كشفَ تقريرُ ما يُسمى بوزارةِ التأهيلِ الاسرائيليةِ عن أعدادٍ كبيرةٍ من الاصاباتِ في صفوفِ الجنود، بينها اصاباتُ شللٍ تام، وعمًى تام، وبترُ اطرافٍ بمعدلٍ كبير. ومع ذلك يتنكرُ الصهاينة لذلك.
الاعترافات الصهيونية تتوالى بالعجز عن مواجهة حزب الله، حيث اقرت اوساط العدو ان الحزب هو تنظيم لم يواجه مثله من قبل وهو مصدر قلق كبير للصهاينة.
مواقعُ وخبراءُ صهاينة: حزبُ الله يلقّنُ “إسرائيل” دروساً على المستوى الاستراتيجي.
أقرَّ المحللون الصهاينةُ بأنَ حزبَ اللهِ يديرُ المعركةَ في الشمالِ بقدرةٍ لا يستهانُ بها، وانهم عاجزون عن الذهابِ الى حربٍ شاملة، ولا سبيلَ للتهدئةِ في الشمال الا بوقفِ العدوانِ على غزة.
بعد الحلقة الثانية من الهدهد، أوساطٌ صهيونيةٌ تعلّق : حزبُ الله أذَلَّنا..
تتفاعلُ أزمةُ تامينِ الاموال للنازحين الصهاينة في الشمال والجنوب وتتوسعُ الى قطاعاتٍ مختلفة في كيان الاحتلال .
في الشمال المحتل مزيدٌ من الضغوطِ يواجهُها المستوطنون وقادتُهم جراءَ ضرباتِ المقاومة.