تتقاطر الوفود الرسمية الصهيونية الى الرياض، بالتزامن مع لقاءات صهيو-اميركية كثيفة للتباحث في مسألة التطبيع العلني مع السعودية.
ثمة انطباع أن تطبيع العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل يسير بخطوات متسارعة، تلبية لطلب مباشر من الإدارات الأميركية المتعاقبة وتحديداً من إدارة الرئيس الأميركي الأسبق الجمهوري دونالد ترامب، وصولاً إلى إدارة الرئيس الحالي الديمقراطي جو بايدن. إذاً، تطبيع العلاقات السعودية مع إسرائيل هو هدف أساسي لترتيبات السياسة الأميركية ...