أعرب يان إيغلاند نائب مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا للشؤون الإنسانية، اليوم الخميس، عن أمله في أن يشهد اجتماع أستانا أو مفاوضات جنيف تقدماً على صعيد الوضع الإنساني وتحدث عن إشارات سلبية.
وذكر إيغلاند في إفادته الصحافية الأسبوعية من جنيف أنه يأتي أن “نرى تقدماً على صعيد الاتفاقات الخاصة بالشؤون الإنسانية في محادثات أستانا أو جنيف، وهناك 13 اتفاقاً يجب أن يوقعوا”.
وأضاف أن “روسيا وتركيا وإيران أشارت في اجتماع للأمم المتحدة الخميس أنها تريد تحسين الأوضاع الإنسانية في سوريا”، مستطرداً أن هناك “إشارات غير متوافقة مع اتفاق وقف الأعمال العدائية أو مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن سوريا وهناك “خنق السكان المدنيين”.
المصدر: وكالة سبوتنيك