من أميركا حتى أوروبا وصولا الى كندا، تتواصل التظاهرات الداعمة لفلسطين في الشوارع وثورة الجامعات المستمرة في الدفاع عن غزة وفلسطين دون تراجع.
من حلال رصدنا لتعاطي الإعلام الغربي وتحديدا كبرى الوسائل مع هذا الحدث غير المسبوق، لاحظنا محاولة تجريم هذه التحركات ونزع صفة السلمية منها وتصويب البوصلة نحو نظرية “يد ايران ومحور المقاومة” في أي حركة مناهضة للاحتلال:
هذا النضال يضرب “إسرائيل” ويثير استياء الغرب، كما يؤثر على الإدارة الأميركية المقبلة، مما يفتح الباب أمام تحولات تاريخية قد تكون مفصلية وتعكسها كتب النضال الطلابي المستقبلية.
المصدر: موقع المنار