اعتبرت “جبهة العمل الاسلامي” في لبنان أن “معركة تحرير الجرود عام ٢٠١٧ ضد الإرهابيين التكفيريين، لا تقل أهمية عن معركة التحرير الأول ضد العدو الصهيوني، فكلاهما وجهان لعملة واحدة هدفها ضرب الأمن والاستقرار والسلم الأهلي، وتحويل لبنان وسوريا إلى منصة متقدمة لتحقيق المشروع الأميركي في المنطقة (مشروع الشرق الأوسط الكبير)”. ...