التعديلات التي تسعى تل ابيب وواشنطن لادخالها على القرار ألف وسبعمئة وواحد تصطدم بالرفض الاوروبي، ما يعني فشلَ المخطط الصهيو- اميركي في مهده، فيما استفز غرسُ اشجار على الحدود اللبنانية الصهاينة.