رداً على الإعلان الإسرائيلي.. بنك أهداف المقاومة وماذا عن ديمونا
سماهر الخطيب يبدو أنّ ما يدور في أوساط الكيان المؤقت شيء والحقيقة شيء آخر، وبينما يعلو صراخ حكومة الاحتلال وتبادل الاتهامات بين لابيد ونتنياهو حول الموقف من ملف الترسيم عبر الوسيط الأميركي ليترجم ذاك الموقف بورقة انتخابية يستخدمها كلاً منهما فالأول يسعى لإرضاء راعيته الأميركية عبر التسريع بإنجاز الملف والثاني ...