باركت حركة “التوحيد الإسلامي” في بيان لها الاربعاء للبنانيين خصوصا وللأمة العربية والإسلامية عموما حلول عيد المقاومة والتحرير.
وقالت الحركة إن “الذكرى الثانية والعشرين لرحيل آخر جندي صهيوني مدحورا عن أرضنا تاريخ مجيد ومجد تليد، سطرته بنادق المقاومين الأبطال الذين اختار الله منهم الشهداء ومنهم الجرحى ومنهم من أكمل المسير”.
وأكدت الحركة أن “خيار الجهاد والمقاومة هو الصراط المستقيم والطريق القويم، في درب تحرير فلسطين وإزالة الصهاينة الغزاة المحتلين”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام