رأت اللجنة التمثيلية للأساتذة المتعاقدين مع الجامعة اللبنانية في بيان لها الاربعاء أن “ساعة الحقيقة دقت”.
وقالت اللجنة “ها هي الجامعة اللبنانية تلفظ انفاسها الأخيرة وسط تقاذف السلطة للمسؤولية عن هذه المأساة”، واضافت “فلتعلن كل الكتل النيابية موقفها بصراحة وحزم، وليتضح من مع انقاذ الجامعة ومن ضدها”.
واعتبرت اللجنة ان “كل من يحجم عن القيام بالدور المطلوب لإنقاذ الجامعة في هذا الوقت بالتحديد، هو بنظرنا متواطئ ومشارك في جريمة التربية والتعليم الكبرى التي هي على وشك ان تحصل”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام