“فيتامين د” وغالبا ما يسمى “فيتامين أشعة الشمس” لأنه موجود في أشعة الشمس.
لا عجب أنه في أشهر الشتاء، يواجه العديد من الأشخاص نقصا فيه بسبب عدم وجود الأشعة فوق البنفسجية، ومع ذلك، هناك العديد من الأطعمة التي هي مصادر ممتازة للفيتامينات ويجب إدراجها في النظام الغذائي خلال موسم البرد والإنفلونزا.
نصحت خدمة الصحة الوطنية البريطانية السكان بزيادة كمية “فيتامين د” من 5 إلى 10 ميكروغرام، حسب موقع “ميديك فوروم”.
“فيتامين د”، جنبا إلى جنب مع غيره من الفيتامينات، ضروري للحفاظ على أقصى أداء للجسم.
وفقا للعلماء، أكل ثماني حبات فطر يوميا يمكن أن يوفر “100 في المئة” من معدل الاستهلاك اليومي الموصى به للبالغين. وبالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون الفطر غذاء للأشخاص الذين يفضلون نظاما غذائيا معينا، بما في ذلك أولئك الذين يتبعون نظاما غذائيا نباتيا.
الفطر – مصدر كبير للفيتامين د، والفيتامينات الأساسية الأخرى، بما في ذلك B6 وB12. هذا المنتج النباتي يمكن استخدامه في مجموعة متنوعة من الأطباق.
المصدر: سبوتنيك