أكد عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب فادي علامة أن “الفوضى الحاصلة اليوم في سوق الدواء ليست وليدة اليوم، إذ كان الدواء يدخل إلى السوق اللبنانية بطريقة غير منظمة، فيما كان لبنان يتباهى بامتلاكه أدوية غير متوافرة في دول مجاورة، مستفيدا حينها من دعم الليرة وتثبيت سعر الصرف”.
وأشار علامة الى أن “المشكلة الأساسية بدأت، حينما وعد مصرف لبنان أنه سيؤمن الدعم على الأدوية، إلا أن المصرف لم يكن شفافا ولا دقيقا حيال المدة التي سيقوم فيها بدعم الدواء، وهو لم يلتزم الأرقام التي وعد بها في أكثر من مرة، لتأمين الدعم”.
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام