دمشق وريفها:
ـ صدّ الجيش السوري هجوماً للمجموعات المسلحة على نقاط سيطر عليها أمس في منطقة خان الشيح في أحياء المقيلبية ـ مرانة في غوطة دمشق الغربية وكبد المهاجمين قتلى وجرحى، فضلاً عن تدمير آلية” بي ام بي” بصاروخ موجه وقتل وجرح من فيها وإعطاب آلية “بي ام بي” ثانية. كما دارت اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحي جبهة النصرة في حي الوادي عند مشارف الدرخبية في المنطقة ذاتها.
درعا وريفها:
ـ قضى الجيش السوري على معظم أفراد مجموعة مسلحة مؤلفة من 20 مسلحاً في درعا البلد.
ـ دارت اشتباكات بين مسلحي الجيش الحر والفصائل المتحالفة معه من جهة ومجموعات مرتبطة بتنظيم داعش من جهة أخرى عند أطراف منطقة حوض اليرموك في ريف درعا الغربي.
القنيطرة وريفها:
ـ أوقع الجيش السوري مجموعة من المسلحين في كمين محكم لدى محاولتها التسلل باتجاه مواقعه في الجهة الشمالية الشرقية لبلدة “جباتا الخشب” في ريف القنيطرة ما أسفر عن مقتل وجرح جميع أفراد المجموعة.
دير الزور وريفها:
ـ قضى سلاح الجو في الجيش السوري على عدد من مسلحي تنظيم داعش ودمر آليات لهم جنوب دوار البانوراما في مدينة دير الزور.
حلب وريفها:
ـ اُستشهد 5 مدنيين وأُصيب 32 آخرون غالبيتهم من الطلاب والأطفال والنساء إثر سقوط عدة قذائف صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على الحرم الجامعي وأحياء الميرديان والسبيل في مدينة حلب.
ـ سقطت عدة قذائف صاروخية مصدرها المجموعات المسلحة على بلدتي نبل والزهراء في ريف حلب الشمالي نصدرها مواقع المجنوعات المسلحة في بيانون المجاورة.
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “فرقة السلطان مراد ـ الجيش الحر” المدعو علي الشيخ صالح والملقب “أبو إبراهيم العسكري” إثر الاشتباكات مع مسلحي تنظيم داعش في بلدة “تركمان بارح” في ريف حلب الشمالي.
ـ سيطرت فصائل “الجيش الحر” على بلدة “الكعيبة” في ريف حلب الشمالي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش.
إدلب وريفها:
ـ أُصيب طفل برصاص القنص جنوب غرب بلدة كفريا المحاصرة في ريف إدلب الشمالي إثر استهدافه من قبل المسلحين المتواجدين في مزارع بروما المجاورة.
حمص وريفها:
ـ أعدمت “جبهة النصرة” المدعو “فيصل عبيد” المسؤول السابق لـ “لواء الغضب لله ـ الجيش الحر” في مدينة الرستن في ريف حمص الشمالي وذلك بعد عام من الاعتقال بتهمة الانتماء لتنظيم داعش.
ـ قال المرصد المعارض إن 39 مسلحاً من مختلف الفصائل المسلحة وتنظيم داعش قُتلوا بنيران الجيش السوري في مناطق متفرقة من سوريا يوم أمس الإثنين.