دمشق وريفها:

ـ شنّ سلاح الجو في الجيش السوري غارة على موقع للمجموعات المسلحة في عين ترما في الغوطة الشرقية لريف دمشق وحقق إصابات مؤكدة.
ـ سقطت عدّة قذائف صاروخية على الأحياء السكنية في ضاحية حرستا في ريف دمشق ولا أنباء عن اصابات.
ـ قالت تنسيقيات المسلّحين إنّ المدعو “أبو جعفر” شقيق المسؤول السابق لتنظيم داعش جنوب دمشق المدعو “أبو صياح فرامة” قُتل إثر إطلاق الرصاص عليه من قبل شخص يدعى “البيومي” ليلة أمس، بعد أن هجم “أبو جعفر” على منزله إثر خلافات بينهما. وشهدت المناطق التي يسيطر عليها التنظيم في مخيم اليرموك جنوب دمشق توتراً في صفوف مسلحي التنظيم المواليين لـ “أبو صياح فرامة”، حيث أغلقوا حاجز الريجة واستهدفوا منطقة الريجة بقذيفتي هاون، في كسر لأوامر “أبو هشام الخابوري” المسؤول الجديد للتنظيم جنوب دمشق، والذي فتح حاجز الريجة بشكل جزئي بعد أن أحكم “أبو صياح” حصاره على الريجة في فترة قيادته.
ـ دارت اشتباكات بين “الجيش الحر” والفصائل المتحالفة معه من جهة وتنظيم داعش من جهة أخرى بعد هجوم شنه التنظيم على مواقع “الجيش الحر” والفصائل المتحالفة معه في “بئر الأفاعي” و”جبل البتراء” في القلمون الشرقي في ريف دمشق، أسفر عنه قتلى وجرحى من الطرفين.
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “قوات أحمد العبدو – الجيش الحر” المدعو “مالك مصطفى جيرودية” والملقب بـ “خطاب” خلال اشتباكات مع تنظيم داعش في “بئر الأفاعي” و”جبل البتراء” في القلمون الشرقي في ريف دمشق.

القنيطرة وريفها:

ـ استهدف مسلّحو جبهة النصرة بقذيفة صاروخية الحي الخدمي في مدينة البعث في ريف القنيطرة، اقتصرت أضرارها على الماديات. كما أحرق مسلحو “النصرة” في بلدة “جباتا الخشب” عشرات الدونمات من حقول الفلاحين المزروعة بأشجار الكرز والتفاح في موقع سحيتا جنوب قرية حضر.

دير الزور وريفها:

ـ سقطت عدة قذائف صاروخية على حي الجورة في مدينة دير الزور مصدرها مسلحو تنظيم داعش.

الرقة وريفها:

ـ انفجر لغمان استهدفا سيارتين تابعتين لـِ “قوات سوريا الديمقراطية” في منطقة المرقب غرب بلدة عين عيسى في ريف الرقة الشمالي.

حلب وريفها:

ـ اعترف المرصد المعارض وتنسيقيات المسلحين بسيطرة الجيش السوري على معامل الشقيف شمال حلب.
ـ استهدف تنظيم داعش بالصواريخ مدينة مارع في ريف حلب الشمالي، الواقعة تحت سيطرة فصائل “الجيش الحر”.
ـ سيطرت فصائل “الجيش الحر” على قرية “الحردانة” جنوب بلدة الراعي في ريف حلب الشمالي إثر اشتباكات مع تنظيم داعش.
ـ تصدت فصائل “الجيش الحر” لمحاولة تنظيم داعش التسلل إلى قرية الزيادية غرب بلدة الراعي في ريف حلب الشمالي، وأسرت 3 مسلحين من التنظيم.
ـ نفى المسؤول الإعلامي في “أحرار الشرقية – الجيش الحر” المدعو “أبو حيدر” علاقة الفصيل العسكري بالاشتباكات التي دارت شمال شرق حلب، وقال إن الاشتباكات بين فصيلي “فتح الشرقية وفرقة الحمزة” المنضويين في غرفة عمليات “درع الفرات”.وأكد المدعو “أبو حيدر” إن فصيل “فتح الشرقية” اشتبك مع “فرقة الحمزة” مؤازرةً لـ “فرقة السلطان مراد”، حيث تبدو بين فرقتي “الحمزة” المدعومة من الولايات المتحدة الأمريكية و”السلطان مراد” معالم خلافات عميقة. وكانت اشتباكات عنيفة دارت بين “فتح الشرقية” و”فرقة الحمزة” شمال شرق مدينة حلب قرب الحدود السورية – التركية، أسفرت عن سقوط قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.
ـ قال المسؤول العام لـ “مجلس العسكري لمنبج وريفها” المنضوي ضمن “قوات سوريا الديمقراطية” عدنان أبو أمجد “لن نسمح لأحد بالتدخل في الشؤون السياسية والعسكرية لمدينة منبج في ريف حلب الشمالي الشرقي، شُبّانُ المدينة لهم الحق في إدارة مدينتهم”. ودعا وجهاء عشائر المنطقة بالمساهمة في عملية بناء المدينة، وأضاف “عندما تشرق الشمس من الغرب وتغيب من الشرق وقتها سننسحب من مدينة منبج”.
ـ  قال رئيس دائرة الدراسات في مجلس مدينة حلب المهندس حسن كيوان إنه بعد استعادة الجيش السوري منطقة الراموسة من المسلحين ونتيجة الأضرار الجسيمة التي تسببت بها التنظيمات الإرهابية للطريق وتضرره بشكل كبير فقد تم العمل بسرعة لصيانة وتزفيت الجزء المتضرر منه لتأمين سهولة مرور المركبات عليه.

حماه وريفها:

ـ قال المرصد المعارض إنّ الطائرات الحربية الروسية استهدفت عدّة مقرات لـ “جيش العزة – الجيش الحر” في المرتفعات القريبة من مدينة اللطامنة في ريف حماه الشمالي، ما تسبب دمار المقرات وانهيارها وسقوط قتلى وجرحى بصفوف المسلحين.
ـ قتل تنظيم “جند الأقصى” شخصاً في مدينة اللطامنة في ريف حماه الشمالي “بتهمة” التعامل مع الجيش السوري.