أعلن رئيس الوزراء الجزائري عبد العزيز جراد، أن بلاده مستهدفة من عدة جهات، إضافة للخطر الإقليمي الداهم وعدم الاستقرار بالجوار”. وأوضح رئيس الوزراء الجزائري “الكيان الصهيوني على حدودنا والجزائر مستهدفة”، مضيفاً “المغرب يكشف عن موعد الاتصالات بالمستثمرين الإسرائليين ومجالات الاستثمار”.
وخلال مشاركته في ندوة تاريخية حول أحداث 12 كانون الأول/ديسمبر 1960، قال جراد إن “هناك إرادة حقيقية لوصول الكيان الصهيوني إلى حدودنا في إطار مخطط خارجي لاستهداف الجزائر”، مؤكداً على “ضرورة تكاثف جهود كل الجزائريين لحل المشاكل الداخلية”.
المصدر: روسيا اليوم