أبرز أسرار الصحف اللبنانية الصادرة في بيروت اليوم السبت 29-2-2020.
البناء
سجلت مصادر إعلامية مقارنة بين مستوى تفشي كورونا في لبنان وكل من فرنسا وإيطاليا بالقياس لطريقة التعامل الإعلامي مع الجهود الحكومية الوقائية ودرجة التفشي للفيروس، ولاحظت حملات تشكيك لبنانية قاسية ونشر للهلع مقابل حملات تضامن أوروبيّة ونشر للثقة، رغم فوارق النمو للفيروس لحساب نجاح لبنان بالاحتواء والسيطرة. وقالت هذا هو الفارق بين الوطنية والسياسة.
قال دبلوماسي أوروبي متابع للاجتماعات على مستوى حلف الناتو إن تمنيات أغلب المشاركين كانت مخالفة لتصريحاتهم التضامنية مع الرئيس التركي. فالغالبية تتمنى أن تنتهي أحداث شمال سورية بدرس قاسٍ يتلقاه رجب أدروغان بعد الغطرسة التي تعامل من خلالها مع القادة الأوروبيين واستخدامه لقضية اللاجئين للابتزاز.
النهار
سجلت حركة لافتة للامين العام للمجلس الاعلى اللبناني السوري نصري خوري في الايام الاخيرة في مؤشر الى امكان اعادة تفعيل عمل المجلس الذي دخل في موت سريري منذ اعوام طويلة.
تؤكد جهة سياسية فاعلة أنّ العهد يحاول بقوة أن يكون رئيس الحكومة مشاركاً في كل المحطات إلى جانب رئيس الجمهورية ويحتضنه، في رسالة الى الحريري ورؤساء سابقين وقيادات معارضة.
روج برنامج تلفزيوني لفحص الكورونا المعتمد في عدد من المختبرات ما اثار شكوك نقابة اصحاب المختبرات التي شككت في الفحص وتساءلت عن المغزى من تكليف اللبنانيين اعباء اضافية من دون نتيجة.
الجمهورية
ينوي قطب بارز السفر إلى دولة مؤثرة في الشرق إلاّ أن الجواب من تلك الدولة أتاه غير ما يتمنى.
توقفت مراجع معنية أمام عدم نشر أي معلومة عن زيارة قام بها مرجع سابق الى دولة إقليمية رغم استمرارها أكثر من أسبوع.
أدت ضغوط كبيرة الى إبعاد عدد من المقرّبين من مرجع مسؤول بالتقسيط بعد استفرادهم واحداً واحداً
اللواء
نقل عن مسؤول “شرقي” أن بلاده لن تتراجع عمّا وصفتها حدود حمايتها في الشرق الأوسط، بدءًا من إدلب..
يخشى مصدر مطلع أن تكون التشكيلات القضائية حجر عثرة أمام ملء الشواغر في كل إدارات الدولة..
تبالغ جهات مناوئة للإستقرار في ضخ معلومات، لا صلة لها مباشرة بأدنى مؤشر على الأرض!
المصدر: الوكالة الوطنية للإعلام