ترأس الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند مجلساً دفاعياً للأمن القومي حيث بحث مع عددٍ من المسؤولين وعلى رأسهم وزير الدفاع جان إيف لودريان ورئيس الوزراء مانويل فالس أهمّ التطورات الأمنية في البلاد.
وتطرّق الحاضرون لملف التهديد الإرهابي الذي يحدق بفرنسا، كما تباحثوا بأهمّ الإجراءات التي اتخذتها الحكومة لتأمين سلامة المواطنين وأمن البلاد مع اقتراب موعد نهاية العطل.
هذا وقد تمّ تناول موضوع العمليات العسكرية التي تقوم بها القوات الفرنسية خارج الحدود خاصةً في سوريا والعراق في إطار التحالف الدولي لمحاربة داعش.