أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

المشهد الميداني والأمني:

دمشق وريفها:

– نجا باسم الرفاعي رئيس وردية للتنقيب في المؤسسة العامة للجيولوجيا من موت محقق جراء انفجار لغم من مخلفات إرهابيي داعش بسيارة كانت تقله وثلاثة من زملائه إلى عملهم في منطقة أبو الشامات شرق مدينة الضمير بريف دمشق الشمالي الشرقي.
وجراء الانفجار أصيب الرفاعي مع اثنين آخرين من زملائه بشظايا ورضوض في الأطراف والوجه والصدر بينما استشهد زميله فادي حمادة إثر إصابته البالغة.

دير الزور:

– قتل مسلح إثر انفجار عبوة ناسفة به أثناء محاولته زرعها، بالتزامن مع مرور رتل عسكري لـ “قسد”، على الطريق الواصل بين قريتيّ طيب الفال بريف دير الزور الشرقي والسجر بالريف الجنوبي الشرقي لدير الزور، مساء أمس.
– داهمت “قسد” مدعومة بقوات “التحالف الدولي” المعابر النهرية في بلدة ذيبان وقرية الشحيل، بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، لأسباب مجهولة.

الحسكة:

– قتل شخص عراقي الجنسية على أيدي مسلحين مجهولين، في مخيم بلدة الهول الخاضع لسيطرة “قسد” بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، بعد مشاركته في حملة احتجاج ضد سياسة “قسد” في المخيم في وقت سابق.

المشهد العام:

محليّاً:

– بدأت مفوضة حقوق الأطفال في روسيا، آنا كوزنيتسوفا، اليوم في دمشق لقاءها مع الرئيس السوري، بشار الأسد.
وجاء في بيان صدر عن المكتب الصحفي للمسؤولة الروسية: “تقوم آنا كوزنيتسوفا بزيارة عمل إلى سوريا. وستجري مفوضة حقوق الأطفال في روسيا سلسلة من اللقاءات حول مسائل حماية حقوق الأطفال. ويجري حالياً لقاء بين مفوضة حقوق الأطفال، آنا كوزنيتسوفا، والرئيس السوري، بشار الأسد”.
ولم يذكر المكتب المواضيع التي سيتناولها الطرفان في هذا اللقاء.

– التقى نائب وزير الخارجية السوري الدكتور فيصل المقداد، مفوضة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لحقوق الطفل آنا كوزنيتسوفا والوفد المرافق.
وأكد الجانبان على علاقات الصداقة والشراكة بين البلدين في مختلف المجالات وخاصة في مجال العمل الإنساني ومكافحة الإرهاب في سورية.
وقدم الدكتور المقداد للوفد الروسي عرضاً مفصلاً حول آخر التطورات المتعلقة بمكافحة الإرهاب ومعاناة الأطفال في المناطق التي كانت تحت سيطرة المجموعات الإرهابية متطرقاً للوضع الكارثي للمهجرين من الأطفال والنساء في مخيم الهول.
وأشاد المقداد باهتمام الاتحاد الروسي باستعادة الأطفال الروس الموجودين في مخيم الهول بالتنسيق مع الدولة السورية على عكس بعض الدول الغربية التي تتهرب من التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، معبراً عن استعداد الدولة السورية لتقديم كل التسهيلات اللازمة لعودة الأطفال الروس من سورية إلى بلدهم.
بدورها نوهت مفوضة الرئيس الروسي لحقوق الطفل بأهمية التعاون الذي يبديه الجانب السوري لتسهيل العودة الآمنة والصحية للأطفال الروس الموجودين في سورية مشيدة بالجهود الإنسانية التي تبذلها الحكومة السورية للتخفيف من معاناة الأطفال جراء الإرهاب في سورية، ومؤكدة حرص الاتحاد الروسي الحفاظ على سيادة الجمهورية العربية السورية.

– منعت سلطات الاحتلال الإسرائيلي وفداً من مشايخ طائفة المسلمين الموحدين في الأراضي الفلسطينية المحتلة من الوصول إلى معبر الشيخ حسين الحدودي مع الأردن قبيل توجههم في زيارة دينية إلى سورية.
وحشد الاحتلال قواته عند المعبر قرب بيسان فيما أكد أعضاء الوفد أن الأسلاك الشائكة لن تقف أمامهم ولن يثنيهم أي قرار يصدر عن الاحتلال الإسرائيلي بحقهم وأعلنوا الاعتصام أمام المعبر وإغلاقه حتى تحقيق هدفهم.
وشدد عدد من أعضاء الوفد في تصريحات متلفزة على حقهم القيام بهذه الزيارة وقال علي معدي رئيس لجنة التواصل الوطنية إن قوات الاحتلال منعتنا من هذه الزيارة وهي تمارس العنصرية بحقنا وتمنعنا من التواصل مع أهلنا في سورية ونحن لا يمكن أن نسمح بهذه السياسة العنصرية وممارسات الاحتلال بحق الفلسطينيين.

– أعلنت المؤسسة العامة للطيران المدني في سوريا، أنها طرحت مشروعين لاستثمار مطارين في المنطقة الوسطى وحلب.
وقال المدير العام للمؤسسة باسم منصور، أنه تم طرح مشروع لتحويل مطار تدمر إلى مطار دولي “يخدم المتطلبات السياحية لمدينة تدمر ليخدم 15 مليون مسافر سنويا”.
وأضاف منصور أن المشروع الثاني هو “تشييد مطار ثان في منطقة ايكاردا في مدينة حلب ليخدم 3 محافظات كونه يبتعد عن حلب 33 كم، وعن حماة 90 كم، وعن إدلب 46 كم”، وقال إن هذا المطار سيخدم 30 مليون مسافر سنويا.
وأشار منصور إلى أن المشروعين طرحا بمواصفات دولية، وأن لهما بعدا اقتصاديا واستثماريا مهما.

– أوضح مسؤول “العلاقات الخارجية في حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي”، صالح مسلم، أن الاتفاق المبرم بين الولايات المتحدة الأمريكية وتركيا، لا يتعلق بإنشاء “المنطقة الآمنة”، بل هو “بروتوكول يهدف لحماية المناطق الحدودية”، مؤكداً أنه “لن يدخل جندي تركي واحد إلى المنطقة الآمنة”.
ونقلت مواقع كردية عن مسلم خلال اجتماعٍ مع العشائر العربية في بلدة تل أبيض بريف الرقة الشمالي، يوم أمس، حديثه عن “المنطقة الآمنة” المزمع إقامتها في المناطق الحدودية بين مناطق سيطرة “قسد” شمال شرق سوريا وتركيا، وقال إن “قواتهم ستنسحب من المناطق الحدودية لمسافة 5 كيلومترات”.
وأضاف مسلم، أن “مجالسهم المحلية ستتولى حماية المنطقة وبسط الأمن فيها، ولن يدخل جندي تركي واحد إلى تلك المنطقة”.

– تم تسليم 3 اطفال نيجيريين إلى ممثلين عن وزارة الخارجية النيجيرية، في مقر دائرة العلاقات الخارجية لـ “الإدارة الذاتية الكردية” لشمال وشرق سوريا بمدينة القامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي، بعد عقد مؤتمر صحفي، حضره كل من ممثلي الخارجية النيجيرية موسى حبيب ماريكا وإياد محمد المودي، والرئيس المشترك لدائرة العلاقات الخارجية في “الادارة الذاتية”، “عبد الكريم عمر”، ونائب الرئاسة المشتركة لـ “الإدارة الذاتية”،”فنر كعيط”، إلى جانب حضور وفد فلندي.
وأشار “فنر الكعيط” بأن الأطفال الـ 3 تم تثبيت جنسيتهم النيجيرية من خلال الوفد النيجيري، وسيتم تسليمهم للوفد النيجيري أصولاً، وأكد على ضرورة اتباع السلطات النيجيرية لما يلزم لإعادة تأهيل الأطفال الثلاثة ودمجهم ضمن المجتمع.
وأثنى ممثل خارجية الحكومة النيجيرية موسى حبيب ماريكا، على تعاون “الادارة الذاتية” معهم، وعبر عن شكره وامتنانه لـ “قسد” والمسؤولين في “الادارة الذاتية” على هذه المبادرة الإنسانية، وأكد على استمرار الحكومة النيجيرية بالتعاون مع “الادارة الذاتية” حتى الوصول إلى كافة النساء والاطفال الذين يحملون الجنسية النيجيرية ممن هم في شمال وشرق سوريا، وقال: “طلبنا من الادارة الذاتية بلوائح اسمية لكل النيجيريين الموجودين في المخيمات والمعتقلات لدراستها والعمل على اعادتها”.
وفي ختام المؤتمر الصحفي وقع الجانبان على اوراق استلام وتسليم الأطفال الثلاث.

دولياً:

– صرح نائب وزير الخارجية الروسي، أوليغ سيرامولوتوف، بأنه من الممكن إثارة قضية الضربات الأمريكية على إدلب السورية خلال المشاورات الروسية الأمريكية بشأن مكافحة الإرهاب في 9 أيلول، في فيينا، فقط في السياق العام لموضوع المفاوضات، ولكنها لا تظهر على جدول الأعمال بشكل منفصل.
وقال نائب وزير الخارجية الروسي، ردا على سؤال وكالة “سبوتنيك” بهذا الصدد: “ستعقد المشاورات بالفعل. إذا قمنا بتحليل الوضع كما هو في سوريا، فهذا سؤال خاص صغير جدًا. إنه ليس على جدول الأعمال. هناك العديد من الأسئلة”، مضيفا: “مثل هذه الموضوعات لابد وأن تثار خلال آلية فض النزاع، الموجودة في سوريا”.
في سياق متصل، أعلن نائب وزير الخارجية الروسي أوليغ سيرومولوتوف، أن الطائرات المسيرة التي يستخدمها المسلحون لمهاجمة الأهداف الروسية في سوريا ليست مصنعة يدوياً، ويتحدث الخبراء عن استخدام تكنلوجيا غربية، وترى موسكو أنه من الضروري وضع تدابير قانونية وتكنولوجية لمكافحة استخدام المركبات الجوية غير المأهولة من قبل الإرهابيين.
وأشار سيرومولوتوف، متحدثًاً في المؤتمر الدولي الثاني “مكافحة الإمداد غير المشروع بالأسلحة لمكافحة الإرهاب الدولي”، إلى أن وزارة الخارجية تدرس بجدية مشكلة استخدام المركبات الجوية غير المأهولة من قبل الإرهابيين، والتي تستخدم حتى ضد المسؤولين، ولها نطاق عالمي.
وقال نائب وزير الخارجية: “نحن نسجل بانتظام الاستخدام المكثف لهذه التقنية لتنظيم هجمات على القواعد الروسية في سوريا. وفي الوقت نفسه، فإن بنية الطائرات المسيرة ليست حرفية. يشير الخبراء إلى أن… تجربة الخبراء الغربيين مستخدمة في هذا المجال”.
وفي هذا الصدد، أكد نائب وزير الخارجية أن موسكو تعتبر أنه “من الضروري إقامة تعاون في هذا الصدد مع جميع الشركاء على مسار مكافحة الإرهاب، وتطوير تدابير مضادة ذات طابع قانوني وتكنولوجي دولي”.

– أكد كبير مساعدي وزير الخارجية الإيراني في الشؤون السياسية الخاصة علي أصغر خاجي، استعداد إيران للتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للمساعدة بحل وتسوية الأزمة السورية.
ولدى استقبال خاجي للمبعوث الخاص للأمين العام لمنظمة الأمم المتحدة في شؤون سوريا، غير بيدرسون، جرى البحث حول آخر التطورات في سوريا ومجالات التعاون بين إيران ومنظمة الأمم المتحدة للمساعدة في حل وتسوية الأزمة السورية.
وخلال اللقاء أشار خاجي إلى التطورات السياسية في سوريا بما فيها مكافحة الإرهاب وأكد ضرورة نشر السيادة السورية على جميع أراضيها، وتشكيل لجنة الدستور وعودة النازحين وتبادل المعتقلين والأسرى والمخطوفين وإعادة الإعمار إضافة إلى بعض القضايا الأخرى، معلناً استعداد إيران كما في السابق، للتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للمساعدة في حل وتسوية الأزمة في سوريا.
من جانبه أشار بيدرسن إلى لقاءاته السابقة مع المسؤولين الإيرانيين وكذلك اللقاءات التي سيجريها في بعض الدول لتحديد التركيبة النهائية وجدول أعمال لجنة الدستور السورية، وتبادل وجهات النظر مع كبير مساعدي الخارجية الإيرانية حول النقاط المتبقية وغير المحلولة للجنة المذكورة.

ـ قال تقرير مشترك صادر عن منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو) وبرنامج الأغذية العالمي إن محصولي القمح والشعير في سوريا زادا هذا العام بدعم من أمطار مواتية وتحسن الوضع الأمني في المجمل، لكن ألأمن الغذائي يظل يشكل تحديا.
وذكر التقرير أن إنتاج القمح في موسم 2019 يقدر بواقع 2.2 مليون طن، ارتفاعا من أدنى مستوى في 29 عاما البالغ 1.2 مليون طن في العام الماضي.
ويقل الرقم كثيرا عن متوسط ما قبل الأزمة السورية البالغ 4.1 مليون طن سنويا، بحسب تقرير بعثة تقييم المحاصيل الغذائية والأمن الغذائي التي تديرها فاو بالاشتراك مع برنامج الأغذية العالمي.

– أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، عزم بلاده على البدء فعلياً بإنشاء “المنطقة الآمنة” شرق الفرات بسوريا حتى الأسبوع الأخير من شهر أيلول.
جاء ذلك في كلمة له خلال الاجتماع الموسع لرؤساء أفرع حزب “العدالة والتنمية” بالولايات، في مقر الحزب بالعاصمة أنقرة، وأوضح أردوغان أن أنقرة ترغب في إنشاء “المنطقة الآمنة” بالتنسيق مع واشنطن، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن تركيا ستقوم بما يلزم بإمكاناتها في حال تعثر التنسيق بين تركيا والولايات المتحدة.
وتابع قائلاُ: “عرضت على ترامب وبوتين وميركل وأوباما فكرة إقامة منطقة آمنة في الشمال السوري، واقترحت بناء مجمعات سكنية للسوريين في تلك المنطقة مع حدائق صغيرة صالحة للزراعة، جميعهم رحبوا بالفكرة واكتفوا بالترحيب فقط دون أي مساهمة أو دعم”.
وعن مستجدات الأوضاع في محافظة إدلب السورية، قال أردوغان إن التطورات الحاصلة في هذه المحافظة تنذر بخطر تدفق أفواج جديدة من اللاجئين نحو تركيا، قد تصل أعدادهم إلى المليون.
وأكد أن بلاده تسعى عبر التعاون مع روسيا، للحفاظ على الأمن في محافظة إدلب، وإبقاء السوريين المقيمين هناك في منازلهم وديارهم.
وتساءل أردوغان ” هل نحن فقط من سيتحمل عبء اللاجئين؟”.
وتابع في ذات السياق: “لم نحصل من المجتمع الدولي وخاصةً من الاتحاد الأوروبي على الدعم اللازم لتقاسم هذا العبء، وقد نضطر لفتح الأبواب (الحدود) في حال استمرار ذلك”.
وبيّن أردوغان أن هدف بلاده توطين مالا يقل عن مليون شخص من السوريين في “المنطقة الآمنة”، التي سيتم تشكيلها على طول 450 كم من الحدود مع سوريا.
وفي هذا السياق انتقد أردوغان مطالب المعارضة بإعادة السوريين إلى بلادهم، قائلاً: “المعارضة التي تطالب بإعادة السوريين الذين هربوا من الموت، لا تمثل سوى عقلية الانتداب، نحن نسعى لأن نكون أنصارا لهؤلاء المهاجرين”.
وأشار أردوغان أن تركيا أنفقت على اللاجئين المقيمين على أراضيها نحو 40 مليار دولار، وأن المساعدات الخارجية التي وصلت إلى اللاجئين لا تتجاوز 3 مليارات يورو.

– أعلنت أنقرة إجراء جولة ثالثة للتحليق المروحي المشترك بين تركيا والولايات المتحدة في أجواء شمال سوريا في إطار الخطوة الأولى لإنشاء “المنطقة الآمنة”.

– قال نائب وزير الداخلية التركي إسماعيل تشاتقلي، إن استراتيجية بلاده الأساسية هي استقبال أي موجة نزوح جديدة محتملة من محافظة إدلب السورية، خارج حدودها، وأنهم يأملون أن يتم تحقيق الاستقرار في المنطقة حتى لا يتضرر مزيد من الناس بسبب الحرب.
وأكّد المسؤول التركي خلال مؤتمر صحفي عقده تشاتقلي، أمس الأربعاء، في مقر وزارة الداخلية التركية في العاصمة أنقرة، أن بلاده تبذل جهودًا حثيثة للحيلولة دون حدوث مأساة إنسانية أكبر، وحل المشكلة في تلك المنطقة باستخدام جميع الأدوات وعلى مختلف المستويات.
وشدّد على ضرورة ألا يبقى المجتمع الدولي مكتوف الأيدي حيال المأساة الإنسانية في إدلب، وخاصة الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وأشار إلى أن المؤسسات التركية المعنية قامت باستعداداتها ووضعت خططها للتعامل مع موجات الهجرة المحتملة، وهي تدرك مدى جدية الوضع في المنطقة.
ولفت إلى أن تركيا تأمل ألا تحدث موجة نزوح جديدة وألا يتضرر مزيدا من الناس، وأن يتم إيجاد حل مناسب ويتحقق الاستقرار في المنطقة خلال أقرب وقت.
في سياق آخر قال تشاتكلي، إنه تم ترحيل أكثر من 40 ألف لاجئ سوري من اسطنبول إلى المخيمات، وإلى المحافظات التركية الأخرى.
وأضاف تشاتكلي، في حديث للصحفيين: “تم إرسال أربعة آلاف و 606 مواطن سوري، لا يملكون أي تسجيل في اسطنبول، إلى مخيمات اللاجئين، وتم طرد 35 ألف سوري من المسجلين في محافظات تركية أخرى، من اسطنبول إلى أماكن تسجيلهم في تركيا.
وأشار تشاتكلي إلى أن “1305 لاجئ سوري غادروا اسطنبول طوعا، متوجهين إلى سوريا”.

المصدر: الاعلام الحربي