أعلن المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الصينية غين شوان الثلاثاء، أن اختبار الولايات المتحدة لصاروخ مجنح سيؤدي إلى سباق تسلح جديد وسيؤثر سلبا على الأمن الدولي. وقال المتحدث الصيني، خلال مؤتمر صحفي، “لم تمر ثلاثة أسابيع على انسحاب الولايات المتحدة من معاهدة الحد من الأسلحة النووية، حتى أعلن البنتاغون عن اختبار صاروخ محظور بموجب هذه المعاهدة. وهذا يؤكد تمامًا الأهداف الحقيقية لانسحاب الولايات المتحدة من المعاهدة، والتي تتمثل في إزالة القيود المفروضة عليها، لتطوير صواريخ متطورة بحرية والسعي إلى التفوق العسكري الأوحد”.
المصدر: وكالة سبوتنيك الروسية