أكدت كتلة “المستقبل” النيابية ان “الحوار هو السبيل الوحيد لمعالجة التباينات والهواجس”.
وأشارت الكتلة الثلاثاء الى “التزامها بموجبات التسوية السياسية الهادفة إلى حماية الاستقرار السياسي بصفته ركيزة أساسية من الركائز المطلوبة للاستقرار الاقتصادي والاصلاح الاداري والمالي”.
وقالت الكتلة “نرفض رفضا مطلقا وضع الجهود والاتصالات التي يجريها الرئيس سعد الحريري في خانة الثنائيات السياسية او الطائفية او في خانة المحاصصات على المواقع الادارية في الدولة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام