أبرز التطورات على الساحة السورية – موقع قناة المنار – لبنان
المجموعة اللبنانية للإعلام
قناة المنار

أبرز التطورات على الساحة السورية

سورية

المشهد الميداني والأمني:

حلب:

ـ قتل أحد مسؤولي “الجبهة الوطنية للتحرير” المدعو “فواز الشيخ”، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة كانت تقله، في بلدة جنديرس بريف حلب الشمالي الغربي.
ـ قتل أحد مسؤولي “الجبهة الوطنية للتحرير” المدعو “صفوان بركات”، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة كانت تقلّه، في بلدة أورم الكبرى بريف حلب الغربي، يوم أمس.
– استهدفت قوات الجيش التركي المتواجدة قرب مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي، مساء أمس، بقذائف الهاون، بلدة شيوخ تحتاني جنوب غرب مدينة عين العرب الخاضعة لسيطرة “الوحدات الكردية” بالريف ذاته.
– استهدفت فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً، مساء أمس، نقاط “مجلس الباب العسكري _قسد” في بلدة البوغاز غرب مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي، بالأسلحة المتوسطة والثقيلة.
ـ أصيب أحد مسلحي “جيش الإسلام _الجيش الحر”، إثر انفجار عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة كانت تقلّه في مدينة الباب الخاضعة لسيطرة فصائل “الجيش الحر” المدعومة تركياً بريف حلب الشمالي الشرقي.

حمص:

ـ عثرت الجهات المختصة على أسلحة وذخائر متنوعة من مخلفات الإرهابيين في منطقة الحولة بريف حمص الشمالي.

دير الزور:

ـ أطلق مسلحون مجهولون النار على عدّة حواجز لـ “قسد” في بلدة ذيبان بريف دير الزور الجنوبي الشرقي، دون ورود معلومات عن إصابات.

حماة:

ـ استهدفت المجموعات المسلحة بلدة قمحانة بريف حماه الشمالي، بعدّة قذائف صاروخية.

إدلب:

ـ انفجرت عبوة ناسفة زرعها مسلحون مجهولون بسيارة تابعة لـ “هيئة تحرير الشام” في مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي، دون ورود معلومات عن إصابات.

المشهد العام:

محلياً:

ـ أكدت وزارة الخارجية السورية أن البيان الختامي الصادر عن القمة الإسلامية المنعقدة في مكة لا يعبر إلا عن التبعية المكشوفة والمستمرة من الدول المشاركة لسادتها في الغرب.
وقال مصدر مسؤول في الوزارة في تصريح لوكالة “سانا”: تعليقا على البيان الختامي للقمة فقد كان الأولى بالقمة الإسلامية المنعقدة في مكة أن تبحث عن حلول لمشكلات بعض دولها المزمنة المتمثلة بالتطرف والعنف والتخلف والانغلاق وصولا إلى انعدام الديمقراطية والحريات والانتهاك اليومي لحقوق الإنسان ..خاصة الدول المستضيفة.. قبل أن تتنطح لتقييم وتقويم دول كسورية سبقتها وما زالت بالديمقراطية والانفتاح والتطور والحضارة.
وأضاف المصدر إن البيان الختامي الصادر عن هذه القمة لا يعبر إلا عن التبعية المكشوفة والمستمرة من هذه الدول لسادتها في الغرب وما العودة إلى بيان جنيف واحد وفكرة هيئة الحكم الانتقالية التي أكل الدهر عليها وشرب إلا تأكيد من الدول المجتمعة على عماها وصممها المزمنين عن كل التطورات والاحداث المتلاحقة منذ سنوات إلى الآن.
وختم المصدر تصريحه بالقول إن الجمهورية العربية السورية تؤكد أن الجولان أرض عربية سورية وستبقى كذلك وأنها ستحرر أراضيها المحتلة من قبل “إسرائيل” أو من قبل الإرهاب بكل الاشكال المتاحة وتشدد أنها لا تنتظر دعما ولا بيانا من هكذا اجتماع أو غيره لتأكيد أحقيتها بجولانها أو بتحرير أراضيها.

ـ أبدى المسؤول العام لـ “قسد”، “مظلوم عبدي” استعداد قواته للحوار مع الحكومة السورية وتركيا للوصول إلى الحل في سوريا.
ونقلت مواقع كردية عن “عبدي” قوله، خلال تصريحات له، يوم أمس، في بلدة رميلان بريف الحسكة، “لا نريد الحرب في المنطقة، نعمل على حل القضايا بسبل الحوار بعيداً عن الحرب، ونحن مستعدون للحل السياسي مع كل الأطراف سواء النظام السوري أو تركيا أو غيرها، سبيلنا للحل هو الحوار.
وأضاف “قرارنا هو إعادة هيكلية “قسد” وهو مشروع كبير، لكي تتمكن قسد أداء دورها في الأزمة السورية بشكل عام. وعليه فإننا أمام أعمال ومشاريع كبيرة، سوف يتم إنجازها من خلال المجالس العسكرية في المناطق”.

ـ أعلنت إدارة مخيم الهول التابعة لـ”قسد” عن اخراج أول دفعة من نازحي محافظة الرقة، يوم غد من مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي، ليعودوا إلى قراهم وبلداتهم، بحسب ما نقلت مواقع كردية.
وتأتي عملية الإخراج هذه بناء على القرار الصادر من قبل “قسد” بناء على مناشدة عشائر المنطقة التي تمت خلال ملتقى العشائر السورية الذي عُقد في بلدة عين عيسى بريف الرقة الشمالي في الـ 3 من أيار المنصرم.
فيما ذكرت وكالات أن “قسد” أفرجت عن 800 سوري من النساء والأطفال من مخيم الهول بريف الحسكة الجنوبي الشرقي.

دولياً:

ـ قال نائب القائد العام لقوات الحرس الثوري الايراني الادميرال “علي فدوي” أن إحدى المظاهر الجميلة التي حدثت على بعد آلاف الكيلومترات من مركز الثورة الاسلامية (إيران) تمثلت بانتصار جبهة قوى المقاومة في سوريا وهو ما اقر به اعداء الاسلام.
وأضاف الادميرال أن الشيطان الاكبر اعلن بـ “اننا جميعا كنا نريد في سوريا عدم بقاء الدولة الحالية وجبهة المقاومة الا اننا لم نستطع ان نفعل شيئا لان ايران لم ترد ذلك”.

المصدر: الاعلام الحربي