أبرز التطورات على الساحة السورية:
* دير الزور:
ـ أعلن “المرصد السوري المعارض” عن خروج 16 شخصاً بينهم 4 نساء هن زوجات لمسلحين من داعش من الجنسيتين الروسية والأوزبكية، من الـ 4 كلم مربع الأخيرة المتبقية تحت سيطرة داعش بريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
* الحسكة:
ـ اعتقلت “قسد” ثلاثة أشخاص في بلدة تل تمر بريف الحسكة الشمالي الغربي، لسوقهم إلى “التجنيد الإجباري” في صفوفها.
* الرقة:
ـ اصيب مسلحان من “قسد” جراء قيام مسلحين مجهولين بإلقاء قنبلة يدوية على مقر “العلاقات العسكرية” التابع لـ “قسد” قرب الصالة الرياضية في مدينة الرقة، مساء أمس، وعلى خلفيتها فرضت “قسد” طوقاً أمنياً حول الصالة الرياضية، واعتقلت 5 أشخاص.
ـ ألقى مسلحون مجهولون قنابل يدوية على “بيك آب” تابع لـ “قسد” شمال سوق الهال القديم في مدينة الرقة، دون ورود معلومات عن إصابات.
ـ انفجرت عبوة ناسفة بدورية لـ “قسد” زرعها مسلحون مجهولون قرب حديقة الاطفال في منطقة الفردوس بمدينة الرقة.
ـ اعتقلت “قسد” شخصاً قرب مدرسة منير حبيب في مدينة الرقة، لأسباب مجهولة، كما اعتقلت “قسد” شخصاً على حاجز محيسن بريف الرقة الشمالي، لأسباب مجهولة.
* إدلب:
ـ قُتِل أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” المدعو “علاء الدين” الملقب “أبو معاوية”، جراء إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه، أمام منزله في قرية البارة بريف إدلب الجنوبي.
ـ اختطف مسلحو “هيئة تحرير الشام” شخصاً بعد مداهمة منزله في بلدة معرة حرمة بريف إدلب الجنوبي.
* المشهد العام:
ـ أكد وجهاء حي طريق الباب بحلب خلال تجمع “خيمة وطن” بمشاركة عدد من القبائل والعشائر بحلب ورجال الدين الإسلامي والمسيحي تمسكهم بالوحدة الوطنية وعزمهم المضي مع أبطال الجيش السوري لمحاربة الإرهاب وداعميه ورفضهم كل أشكال التدخل السافر في الشؤون الداخلية السورية.
وأشار الأب جبرائيل عازار من طائفة الروم الأرثوذكس بحلب إلى أن التجمع هو رمز من رموز حياتنا كسوريين حيث نلتقي على المحبة ونضع أيدينا بأيدي بعض لبناء الوطن، متمنياً أن يعود الأمان إلى كل شبر في سورية.
وقال الشيخ قدور عبد الرزاق الحسين من قبيلة البكارة: من هذا المكان الذي تم تطهيره من رجس الإرهاب بفضل سواعد رجال الجيش السوري جئنا لنقول للعالم كله إننا صف واحد وبكل أطياف أبناء سورية نحن مع جيشنا وقيادتنا.
من جانبه، الشيخ نوري العساف من عشائر الأكراد بتل عرن قال: مازلنا القاعدة الشعبية والقوات الرديفة لرجال الجيش السوري في حربه على الإرهاب ولن نتنازل عن أي حبة تراب من وطننا ولن نقبل إلا بسورية موحدة.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 459 شخصاً وإصابة آخرين، بينهم 289 مسلّحاً من “هيئة تحرير الشام، الجبهة الوطنية للتحرير وجيش العزة” و48 مسلّحاً من جنسيات صومالية وأوزبكية وآسيوية وقوقازية وخليجية وأردنية وتركية، إثر استهدافهم من قبل مسلّحين مجهولين بعبواتٍ ناسفة وإطلاق النار عليهم، في أرياف إدلب وحلب وحماه، منذ الـ 26 من شهر نيسان 2018 ولغاية اليوم.
* دولياً:
ـ صرحت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل أثناء افتتاح مقر المخابرات الخارجية الألمانية، بأنَّ مراقبة الأوضاع في سوريا كانت إحدى أهم أولويات المخابرات الخارجية التي تشمل أيضاً رصد تهديدات الأمن الإلكتروني والأخبار الكاذبة التي تهدف للتأثير على الانتخابات الديمقراطية، مشيرة إلى أن الطريق ما يزال طويلاً لتحقيق السلام في سوريا.
– قال وزير الزراعة اللبناني حسن اللقيس لصحيفة “الأخبار”، “أنا على يقين أن أيّ زيارة لي، كما لغيري من الوزراء المعنيين، إلى سوريا، ستكون بموافقة الحكومة ورئيسها”.
وأكد اللقيس أنَّ “المصلحة اللبنانية تقتضي التعامل بشكل إيجابيّ مع سوريا، وهي المعبر الوحيد الذي نستطيع اللجوء إليه في ظلّ ارتفاع كلفة التصدير البحري”.
ـ أعلنت وزيرة الدفاع الفرنسية فلورانس بارلي أثناء زيارتها إلى بغداد يوم أمس، أن وزراء دفاع دول “التحالف الدولي” سيعقدون اجتماعاً يوم 15 شباط الجاري في ميونخ الألمانية، لبحث مستقبل “التحالف” ما بعد دحر تنظيم داعش في سوريا والعراق.
المصدر: الاعلام الحربي