استنكر إمام مسجد الغفران في صيدا الشيخ حسام العيلاني “الإعتداء الإرهابي الذي وقع في مدينة نيس الفرنسية”، ورأى ان “القضاء على “داعش” وأخواتها لا يكون فقط من خلال المواجهة الأمنية والعسكرية بل من خلال المشايخ السنة الذين من المفترض ان يضاعفوا جهودهم وان يحذروا في خطبهم ودروسهم ومجالسهم من خطر هذه الجماعات على الإسلام والمسلمين بشكل خاص وعلى العالم بشكل عام لأن الداعشي والإرهابي الذي يرتكب الجرائم يعتقد انه يتقرب بذلك إلى الله”.