فيما يلي أبرز التطورات السورية ليوم الخميس في 21-6-2018.
السويداء وريفها:
ـ تابع الجيش السوري وحلفاؤه عملياتهم في بادية السويداء الشمالية الشرقية وبسطوا سيطرتهم على “تل قبر صياح، تل الضحايا، تل درباس، تل الضباب، تل لثوي، تل الخيل، تل ام الجنبريس، تل الضرس، تل علي، خربة الهبارية وخبرة حاوي حسين ” بعد مواجهات مع فلول داعش في المنطقة.
– استشهد شخصان واصيب 3، وانقطع التيار الكهربائي بشكل عام، إثر سقوط عدّة قذائف صاروخية على مدينة السويداء، مصدرها المجموعات المسلّحة بريف درعا، كما استهدفت المجموعات المسلَّحة بالأسلحة الرشاشة والرصاص المتفجر، قرى “حران، لبين ودويرة” في ريف السويداء الشمالي الغربي، والجيش السوري رد على مصادر اطلاق النار.
القنيطرة وريفها:
ـ سقطت عدة قذائف صاروخية على قرية جبا بريف القنيطرة، مصدرها المجموعات المسلَّحة.
درعا وريفها:
ـ نفذ سلاح المدفعية في الجيش السوري رمايات مركزة طالت تجمعات وأوكار التنظيمات الإرهابية في مدينة الحراك 30 كم شمال شرق مدينة درعا وبلدة بصر الحرير على الطرف الجنوبي لهضبة اللجاة بريف درعا الشمالي، وأدت إلى تدمير نقاط محصنة للإرهابيين والقضاء على عدد منهم وإصابة آخرين وتدمير عتاد لهم.
كما استهدف الجيش السوري التنظيمات الارهابية المتواجدة في قرى ريف درعا الشرقي.
حمص وريفها:
ـ قضى الجيش السوري بكمين محكم على كامل أفراد مجموعة من إرهابيي داعش وصادر عتادهم ودراجاتهم النارية ببادية السخنة بريف تدمر بريف حمص.
دير الزور وريفها:
ـ استُشهد 8 مدنيين وأصيب عددٌ آخر، إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” بلدة الشعفة في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي، بعدة غارات جوية.
ـ بدأت “قسد” منذ قرابة الشهر بحفر خندقٍ بعرض أربعة أمتار على طول خط التماس مع الجيش السوري على الضفة الشرقية لنهر الفرات بين قُرى “الجيعة، الحسينية والجنينة” في ريف دير الزور الشمالي الغربي، ما أدى إلى تضرر مساحاتٍ شاسعة من الأراضي الزراعية بسبب تدمير السواقي المائية التي تروي هذه الأراضي.
وفي سياقٍ متصل، قُتل أحد المزارعين من أهالي قرية الجنينة، على خلفية شجارٍ نشب بينه وبين أحد مسلَّحي “قسد” بسبب معارضته لحفر الخندق عبر ارضه ما دفع المسلَّح إلى إطلاق النار عليه وقتله.
ـ استقدمت “قسد” تعزيزات عسكرية من منطقة رميلان بريف الحسكة الشمالي الشرقي، باتجاه ريف دير الزور الشرقي.
الحسكة وريفها:
ـ قتل أحد مسلَّحي “قسد” إثر استهدافه من قبل مسلحين مجهولين، في مدينة القامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي.
ـ اعتقلت “قسد” مسؤول “المجلس المحلي” التابع لها في مدينة القامشلي بريف الحسكة الشمالي الشرقي، المدعو “محمد دحام ايو” بعد مداهمة منزله، لأسبابٍ مجهولة.
الرقة وريفها:
ـ أغلق أصحاب المحلات التجارية في حي الصناعة بمدينة الرقة محلاتهم، بعد محاصرة “قسد” الحي، واعتقالها عدد من اصحاب المحلات، على خلفية الأوضاع المتوترة هناك، بسبب عصيان الأهالي وعدم قبولهم هدم محلاتهم بحجة عدم ترخيصها، ما دفع مسلَّحي “قسد” إلى إطلاق الرصاص بشكلٍ عشوائي لترهيب الأهالي، وفض التجمعات والعصيان، ليصاب أحد المسلَّحين بالرصاص الطائش ويقتل.
وفي ذات السياق اعتقل مسلحو “قسد” 3 من أصحاب المحلات لرفضهم “قرار الهدم”.
ـ خرجت تظاهرة لأهالي بلدة المنصورة بريف الرقة الجنوبي الغربي، تنديداً بانتهاكات مسلحي “قسد” في البلدة.
ـ اكتُشفت مقبرة جماعية قُرب نادي “الفرات” بمدينة الرقة، تعود لمدنيين قضوا بضربات “التحالف الدولي” أثناء سيطرة تنظيم داعش على المدينة سابقاً.
حلب وريفها:
ـ انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون قُرب منزل أحد مسلَّحي “جبهة تحرير سوريا” في قرية السحارة شمال مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.
ـ قُتل أحد مسؤولي “قسد” على أيدي مسلَّحين مجهولين، في مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي.
إدلب وريفها:
ـ قُتل 8 أشخاص وأصيب أكثر من 30 شخصاً بينهم مسلحين، بانفجار عبوتين ناسفتين زرعهما مجهولون قُرب فندق “الكارلتون” بمدينة إدلب.
ـ عُثر على جثة أحد مسلَّحي “هيئة تحرير الشام” مقتولاً في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي، كان أسيراً لدى خلية تابعة لداعش في المنطقة.
ـ دارت اشتباكات بين مسلَّحي “هيئة تحرير الشام” وخلية تابعة لداعش على حاجز تابع لـ “الهيئة” غرب مدينة سراقب بريف إدلب الجنوبي الشرقي.
ـ اندلعت اشتباكات بين مسلَّحي “هيئة تحرير الشام” وخلية تابعة لداعش على أطراف بلدة كفر نبل إدلب الجنوبي.
ـ عُثر على جثة شخص مقتول على أيدي مسلحين مجهولين، على أطراف بلدة حزانو في ريف ادلب الشمالي.
ـ حفرت “هيئة تحرير الشام” نفقاً بين الأراضي السورية والتركية في ريف إدلب الشمالي الغربي، خاص لمسؤولي “الهيئة” للهروب من خلاله في حال تم شن هجوم عليهم.
ـ انفجرت عبوة ناسفة زرعها مجهولون بسيارة تابعة للمجموعات المسلحة، في محيط مدينة جسر الشغور بريف ادلب الجنوبي الغربي.
ـ قُتل طفلان اثنان، بانفجار قنبلة يدوية في قرية مرعيان بريف إدلب الجنوبي.
المصدر: الاعلام الحربي