كشفت دراسة حديثة أن “عملية الإنجاب تضيف 11 عاماً إلى الحمض النووي المرتبط بالعمر لدى المرأة.”
ولفتت نتائج الدراسة إلى أن “الإنجاب ينقص عمر التيلوميرات لدى المرأة بنحو 4 في المئة.”
وتعرف التيلوميرات أنها نهاية خيوط الحمض النووي في الخلية، التي كلما زاد طولها، كلما تمّ إبطاء الإصابة بالشيخوخة، وإطالة العمر وتحسين الصحة.
وتبين أيضاً أن “الإنجاب يعادل 11 عاماً من تسارع تقدّم عمر الخلايا.”
المصدر: الجمهورية