أبرز التطورات على الساحة السورية:

*  دمشق وريفها:

ـ  خرجت دفعات جديدة من المدنيين المحتجزين لدى المجموعات المسلحة في القطاع الشمالي من الغوطة الشرقية عبر الممر المؤدي إلى مخيم الوافدين بريف دمشق، وكانت قد خرجت ليلة أمس 17  حافلة عبر معبر عربين في الغوطة الشرقية لدمشق وبداخلها 981 شخصا من المسلحين وعائلاتهم.

*  درعا وريفها:

ـ  انفجرت عبوة ناسفة في بلدة المسيفرة الواقعة تحت سيطرة المجموعات المسلحة، في ريف درعا الشرقي.

*  حلب وريفها:

ـ  انفجرت سيارة مفخخة في مدينة جرابلس بريف حلب الشمالي الشرقي.

ـ  اصيب الناطق باسم “مجلس منبج العسكري” التابع لـ “قسد” المدعو “شرفان درويش” بجروح، جراء إطلاق مسلحين مجهولين النار عليه في مدينة منبج بريف حلب الشمالي الشرقي.

ـ  اصيب أحد المسؤولين في “حركة نور الدين الزنكي _جبهة تحرير سوريا” المدعو “قيصر جبرائيل” خلال الاشتباكات مع “هيئة تحرير الشام” على أطراف الفوج 46 في ريف حلب الغربي، يوم أمس.

ـ  دارت اشتباكات بين “جبهة تحرير سوريا” و”هيئة تحرير الشام” ليلة أمس، عند أطراف قرية “مكلبيس” في ريف حلب الغربي، إثر محاولة “الهيئة” اقتحام القرية، ما أسفر عن وقوع قتلى وجرحى في صفوف الطرفين.

ـ  اتهمت “هيئة تحرير الشام” “جبهة تحرير الشام” باستخدام المدنيين دروعاً بشرية في الهجوم على الفوج 46 شرق مدينة الأتارب في ريف حلب الغربي.
*  حماه وريفها:

ـ  وصلت الدفعة الأولى من المسلحين وعوائلهم الذين خرجوا من ممر عربين في الغوطة الشرقية لدمشق إلى معبر قلعة المضيق في ريف حماة الشمالي الغربي.

*  المشهد المحلي:

ـ  أعلنت وزارة الدفاع الروسية، أنَّ ممثلي روسيا في اللّجنة الروسية التركية المشتركة لرصد خروقات نظام وقف الأعمال القتالية في سوريا، رصدوا خلال الـ 24 ساعة الماضية، 9 خروقات، 5 في اللاذقية، 2 في دمشق، 1 في حلب، 1 في حمص، فيما رصد الجانب التركي خرقين اثنين في دمشق.

ـ  تم تعيين النائب السابق لمسؤول “الائتلاف المعارض” المدعو “عبد الرحمن مصطفى” مسؤولاً جديداً لـ “الائتلاف”، بعد استقالة “رياض سيف” المسؤول الأسبق بتاريخ التاسع من آذار الجاري لأسباب صحية.

ويعتبر “مصطفى” من المقربين من الحكومة التركية، وشغلَ ممثلاً عن “المجلس التركماني” ضمن “الائتلاف”.

*  المشهد الدولي:

ـ  كشف وزير الخارجية الفرنسي الأسبق رولان دوما، في حوار مع جريدة “الوطن”، أنَّ فكرة الحرب على سورية هي وليدة حلف شمال الأطلسي “ناتو”، وقال دوما إنني “شهدت ولادة وانطلاقة هذه الحرب حيث كنت في لندن نهاية 2010 ودعاني أشخاص لا أعرفهم من قبل لطعام الإفطار وقد أخبروني بأنهم يقومون بالإعداد لتشكيل جيش لتحرير سورية وبعد ثلاثة أشهر من هذا اللقاء انطلقت فعلاً الحرب على سورية”.

المصدر: الاعلام الحربي