دمشق وريفها:
ـ أُصيب أحد “الناشطين الإعلاميين” التابع للمجموعات المسلحة المدعو “خالد العمري”، برصاص مسلحي “فيلق الرحمن”، لدى ملاحقتهم عدداً من مسلحي “جيش الإسلام” عند أطراف بلدة حمورية في غوطة دمشق الشرقية. من جهتها، طالبت “رابطة الإعلاميين” التابعة للمجموعات المسلحة في غوطة دمشق الشرقية، مسؤولي “فيلق الرحمن” بمحاسبة المسؤولين عن إصابة “خالد العمري” عند حواجز “الفيلق” في الغوطة الشرقية. كما طالبت “رابطة الإعلاميين” في بيانٍ لها، بإنهاء حالة التوتر في الغوطة الشرقية في إشارة إلى (التوتر السائد بين جيش الإسلام وفيلق الرحمن) وإزالة المظاهر المسلحة التي يدفع ضريبتها المدنيون، حسب ما جاء في البيان.
– خرجت “تظاهرة” في مدينة دوما في غوطة دمشق الشرقية، طالبت بخروج “هيئة تحرير الشام” من الغوطة الشرقية.
حلب وريفها:
ـ أعلن مسلحو المناطق التي تسيطر عليها “قوات سوريا الديمقراطية” في ريف حلب الشمالي وأبرزها، “تل رفعت، عين دقنة، منغ ومطارها ودير جمال” عن تشكيل “المجلس الثوري الموحد – الجيش الحر”. وأضاف المسلحون في بيانٍ أنَّ “المجلس الثوري الموحد” هو الجهة المفوَّضة عن المناطق التي سيطرت عليها “قوات سوريا الديمقراطية” بداية العام الماضي في ريف حلب الشمالي، لتمثيلها داخلياً وخارجياً واتخاذ كل ما يلزم لاستعادة تلك المناطق وطرد “القوات” منها.
ادلب وريفها:
ـ قُتِلَ أحد “شرعيي”، “هيئة تحرير الشام” المدعو “سراقة المكي” سعودي الجنسية، إثر إطلاق النار عليه من قبل مسلحين مجهولين قرب جامع سعد في مدينة إدلب.
ـ قُتِلَ طفل وأُصيب آخرون إثر إطلاق النار عليهم من قبل قوات حرس الحدود التركي، لدى محاولتهم عبور الحدود السورية – التركية في ريف إدلب الشمالي.
ـ خرجت تظاهرة في مدينة سرمين في ريف إدلب الشرقي، طالبت “هيئة تحرير الشام” بإخراج المعتقلين لديها، كما خرجت “تظاهرة” لأهالي قرية “حاس” في ريف إدلب الجنوبي طالبت بخروج “الهيئة” من القرية.
حمص وريفها:
ـ خرقت المجموعات المسلحة اتفاق منطقة خفض التوتر شمال مدينة حمص للمرة الثانية خلال 24 ساعة، وذلك عبر هجومها على قرية جبورين واستهدافها بعدد من القذائف ما تسبب باستشهاد شخصٍ وإصابة آخرين، واستهدفت المجموعات المسلحة في منتصف الليل منازل المواطنين بـ 4 قذائف، ما تسبب بوقوع أضرار مادية دون وقوع إصابات بين المواطنين، وردَّت وحدة من الجيش السوري بالسلاح المناسب على مصادر إطلاق القذائف وحققت إصابات مباشرة.
المصدر: الاعلام الحربي