دمشق وريفها:
ـ انتهى خروج الدفعة الثانية من المسلحين وبعض أفراد عائلاتهم من حيي برزة وتشرين في دمشق وبلغ عددهم 1673 شخصاً من بينهم 880 مسلحاً باتجاه الشمال. وستستكمل عملية خروج المسلحين على دفعات متتالية خلال الأيام المقبلة حتى إخلاء الحي بشكل كامل من جميع المظاهر المسلحة إضافة إلى تسوية أوضاع باقي المسلحين في الحي وفقاً لمرسوم العفو رقم 15 لعام 2016.
ـ أعلنت “حركة أحرار الشام” في بيانٍ لها اندماج “لواء فجر الأمة” العامل في غوطة دمشق الشرقية في صفوفهما.
ـ دارت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” من جهة وتنظيم داعش من جهة أُخرى على محور “جبل المنقورة” في القلمون الشرقي في ريف دمشق الخاضع لسيطرة التنظيم.
ـ قُتل أحد المسلّحين إثر انفجار لغم أرضي زرعه مجهولون قرب بلدة “الضمير” في القلمون الشرقي في ريف دمشق.
درعا وريفها:
ـ استهدف مسلّحو “حركة أحرار الشام” مواقع المجموعات المرتبطة بتنظيم داعش على جبهة قرية “جلّين” في ريف درعا الشمالي الغربي بالقذائف الصاروخية.
دير الزور وريفها:
ـ أعدم تنظيم داعش 4 من مسلّحيه إثنين منهم من الجنسية العراقية قرب مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي بتهمة التخطيط للهروب باتجاه بادية البوكمال.
ـ أطلق مسلحون مجهولون النار على مجموعة من مسلّحي تنظيم داعش في مدينة الميادين في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي ما اسفر عن اصابة عدد منهم. واعقب ذلك استنفار لمسلحي التنظيم ونصب حواجز على مداخل المدينة لتفتيش المارة
ـ قُتل 5 مسلّحين من تنظيم داعش ودمّرت آليتان لهم إثر استهداف طائرات “التحالف الدولي” حقلي “التنك والورد” النفطيين وحاجزاً للتنظيم بين قريتي “القورية” و “العشارة” في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي.
ـ اعتقل “المجلس العسكري في مدينة دير الزور” التابع لـ “قوات سوريا الديمقراطية” مسلحين اثنين من تنظيم داعش في بادية قرية “الكبر” في ريف دير الزور الشمالي الغربي أحدهما مغربي الجنسية.
الرقة وريفها:
ـ استُشهِدَ 12 مدنياً وأُصيب 30 آخرون إثر استهداف طائرات “التحالف الدولي” حي المشلب في مدينة الرقة.
ـ أكدت تنسيقيات المسلّحين وجود أكثر من 30 مدنياً تحت الأنقاض إثر قصف طائرات “التحالف الدولي” على الأبنية السكنية في الحيين “الأول والثاني” في مدينة الطبقة في ريف الرقة الغربي خلال المعارك قبل سيطرة “قوات سوريا الديمقراطية” على المدينة.
ـ قُتل طفلان وأُصيب 4 آخرون من عائلة واحدة إثر انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم داعش بسيارة كانت تقلّهم في قرية “الجربوع” في ريف الرقة الشمالي.
ـ قالت “قوات سوريا الديمقراطية” انها ستسلم إدارة مدينة الطبقة الى مجلس مدني بعد تأمينها من عناصر تنظيم داعش. وأكدت في بيان نشر اليوم أن عملية التسليم ستتم إلى مجلس مدني للطبقة لإدارة الأمور إلى جانب قوى الأمن الداخلي التابعة لها بعد تأمين المدينة بشكل كامل وتطهيرها من الألغام ومخلفات العمليات.
ـ سيطرت “قوات سوريا الديمقراطية ” على قريتي “الرافقة والأنصار” وعدّة مزارع أُخرى في ريف الرقة الشمالي بعد اشتباكات مع تنظيم داعش أسفرت عن قتلى وجرحى في صفوف التنظيم.
ـ قُتل مسلّحان من “قوات سوريا الديمقراطية” إثر استهدافهما من قبل تنظيم داعش برصاص القنص غرب بلدة “الكرامة” في ريف الرقة الشرقي.
ـ قُتل العشرات من مسلّحي “قوات سوريا الديمقراطية” واصيب آخرون إثر هجومٍ شنه التنظيم على مواقع “القوات” في ريفي الرقة الشرقي والغربي يوم أمس الخميس.
ـ سحب تنظيم داعش أكثر من 100 مسلح من نقاطه في ريف الرقة الشرقي وأرسلهم الى ريفها الشمالي لسد النقص هُناك.
ـ منع تنظيم داعش نزوح المدنيين من بلدة “المنصورة” في ريف الرقة الغربي باتجاه المدينة بحجة عدم امتلاكهم “إذن سفر”، رغم اشتباكات التنظيم مع “قوات سوريا الديمقراطية” في المنطقة.
ـ أعدم تنظيم داعش شخصاً في بلدة “شعيب الذكر” في ريف الرقة الغربي بتهمة تهريب الأهالي الى مناطق خارج سيطرة التنظيم. كما أعدم شخصاً آخر في مدينة الرقة بالتهمة ذاتها.
حلب وريفها:
ـ أحبطت وحدات من الجيش السوري هجوماً عنيفاً شنه مسلحو تنظيم داعش صباح اليوم على عدد من النقاط العسكرية الموجودة بين خناصر واثريا قرب الحدود الإدارية بين حماه وحلب وكبدت التنظيم خسائر بالأفراد والعتاد. واصبح طريق حلب خناصر اثريا آمنا بالكامل وحركة السير عليه طبيعية.
ـ أحبطت “وحدات الحماية الكردية” ليلة أمس محاولة مجموعة من مسلحي “هيئة تحرير الشام” التسلل إلى مواقعها في محيط قرية “دير بلوط” التابعة لمدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي وقتلت أحد المسلحين.
ـ استهدف الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه بلدتي “شيخ عيسى وحربل” في ريف حلب الشمالي بالأسلحة الثقيلة.
ـ استهدفت “قوات سوريا الديمقراطية” بالقذائف الصاروخية مدينة مارع في ريف حلب الشمالي.
ادلب وريفها:
ـ دارت اشتباكات بين “حركة أحرار الشام” و”تجمع فاستقم كما أمرت” في بلدة “بابسقا” في ريف إدلب الشمالي، أسفرت عن مقتل 10 مسلحين من الطرفين، إضافة إلى سيطرة “أحرار الشام” على مقرات “التجمع” والاستيلاء على أسلحة “تجمع فاستقم” والعتاد الموجود لديه. ونقلت تنسيقيات المسلحين عن عضو “المكتب السياسي” في “التجمع ” المدعو “ورد فراتي” إن قيادة “أحرار الشام” استدرجت المسؤول العسكري لـ “التجمع” المدعو “أبو الحسنين”، لاجتماع واعتقلته. وأكد “الفراتي” أن مسلحي ” أحرار الشام” شرعوا باعتقال المسلحين المصابين من “التجمع” في المستشفيات، وعمموا لاعتقال كل من يمت للفصيل بصلة”. تجدر الإشارة إلى أن “تجمع فاستقم كما أمرت” كان قد انضم إلى “حركة أحرار الشام” بعد هجوم “جبهة فتح الشام” على “التجمع” لاستئصاله منذ نحو شهرين. من جانبه أكد “المرصد السوري المعارض” أن هجوم “أحرار الشام” على مقرات “تجمع فاستقم” جاء كتصرف استباقي لاحتمال قيام “هيئة تحرير الشام” بمصادرة أسلحة “التجمع” وفصائل أخرى متواجدة في ريف إدلب، ضمن إطار المعلومات التي حصلت عليها “هيئة تحرير الشام” عن تحضير من قبل فصائل حُلَّت سابقاً لعملية عسكرية ضدها بدعم إقليمي.
من جهتها أعلنت “حركة أحرار الشام”، على لسان الناطق الرسمي المدعو “محمد أبو زيد” اليوم الجمعة إن “الحركة” طلبت من كتيبة تابعة لـ “تجمع فاستقم كما أمرت”، المنضوي ضمن “الحركة”، إخلاء مقراتها من السلاح والسيارات في بلدة بابسقا في ريف إدلب الشمالي، بعد إخلالها بكثير من شروط الانضمام إلى “الحركة. واشار المدعو ابو زيد إلى أن مسلحي “التجمع” هم جزء من “احرار الشام” والخلاف الحاصل هو فقط مع كتيبة بابسقا وقد تم احتواء الاختلاف”.
ـ اعتقل مسلّحو “هيئة تحرير الشام” 4 أشخاص في مدينة معرة النعمان في ريف إدلب الجنوبي بتهمة القتال ضمن فصائل “درع الفرات”.
ـ قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “الجيش الحر” المدعو “سمير الأحمد” إثر إطلاق النار عليه من قبل “هيئة تحرير الشام”، بعد ممانعته لمسلّحي “الهيئة” الذين حاولوا اعتقاله في قرية “حفسرجة” في ريف إدلب الشمالي.
حمص وريفها:
ـ أحكم الجيش السوري وحلفاؤه سيطرتهم على مقلع المشيرفة الجنوبي وقضوا على عددٍ من مسلحي داعش، كما أحكموا السيطرة نارياً على الطريق الواصل بين قرى جباب حمد ورسم حميدة وخربة السبعة وهبرة الغربية وهبرة الشرقية في ريف حمص الشرقي. وقد اعترفت تنسيقيات المسلحين بهذه السيطرة لاحقاً.
المصدر: الاعلام الحربي