اعتبر مجلس أمناء “حركة التوحيد الإسلامي” خلال اجتماعه الدوري ان “كثرة القوانين الانتخابية المطروحة على الطاولة اليوم من أكثري طائفي الى تأهيلي طائفي او الى مختلط نصفي بالتساوي او الى مختلط 69 أكثري و 59 نسبي، أو حتى النسبية الكاملة على أساس لبنان دائرة واحدة وغيرها مما هو معروض اليوم، للاستهلاك فحسب، ما يعني أن الاول يلغي الآخر”.
ولفت المجلس إلى أن “المطلوب اليوم كما هو ظاهر ليس التمديد ولا الفراغ إنما المطلوب هو الانتخاب على اساس قانون الستين مع بعض التعديلات الطفيفة وهذا لا يغير من واقع الأمر شيئا”.
واستنكر “العدوان الصهيوني الغاشم الذي استهدف أمس مطار دمشق الدولي ومحيطه”، معتبرا انه “يمثل قمة الإرهاب لأنه اعتداء مباشر على دولة مستقلة ذات سيادة”.
المصدر: الوكالة الوطنية للاعلام