هدى قرباش، الطفلةُ التي هزت نداءاتُها من داخلِ الفوعة المحاصرة بعضَ الضمائر، قبلَ أن تهزَّها ثانيةً وهي شهيدةٌ على دربِ الحرية، فيما ادعياءُ الحريةِ صَمُّوا الآذانَ عن مأساةِ هدى ورفيقاتها.
تقرير محمد عيد – دمشق
هدى قرباش، الطفلةُ التي هزت نداءاتُها من داخلِ الفوعة المحاصرة بعضَ الضمائر، قبلَ أن تهزَّها ثانيةً وهي شهيدةٌ على دربِ الحرية، فيما ادعياءُ الحريةِ صَمُّوا الآذانَ عن مأساةِ هدى ورفيقاتها.
تقرير محمد عيد – دمشق