صرح السفير السوري لدى الصين، والسفير السابق لدى الولايات المتحدة الأميركية، عماد مصطفى، لوكالة “سبوتنيك”، اليوم الخميس، أن تقرير الهجوم الكيميائي المزعوم في محافظة أدلب السورية كان موجهاً من أجل تغيير موقف الولايات المتحدة الأميركية من الرئيس بشار الأسد، بعد المطالبة طويلة الأمد بتنحيه عن منصبه.
وقال مصطفى، لوكالة ” سبوتنيك”، اليوم “على الأغلب هذه الهجمات الكيميائية الجديدة كانت موجهة مباشرة ضد تصريحات إدارة ترامب العلنية بخصوص الرئيس بشار الأسد، والآن سيتم ابتزاز الإدارة وإجبارها على تغيير مسارها”.
المصدر: سبوتنيك