فيما يلي ابرز التطورات الميدانية على الساحة السورية ليوم الاربعاء في 15-2-2017.

دمشق وريفها:

ـ قُتل لاجئ فلسطيني إثر اشتباكات دارت أمس بين “هيئة تحرير الشام” وتنظيم داعش في مخيم اليرموك جنوب دمشق تزامن مع قصف “الهيئة” بعدة قذائف هاون مواقع التنظيم في المنطقة.

درعا وريفها:
ـ واصل الجيش السوري استهدافه لتجمعات وتحركات مسلحي “جبهة النصرة ”  وتمكن من قتلِ أكثر من 24 مسلحاً منهم وإصابة 50 آخرين،  كما دمّر 4 مراكز سيطرة ودشمتين محصنتين و 5 رشاشات ثقيلة، في حي النازحين – كوم الرمان – جنوب الغارية الغربية – جنوب غرب اليادودة – تل شهاب في درعا وريفها.
ـ دمَّر الجيش السوري رشاشاً ثقيلا وقتل وجرح أفراد طاقمه إثر استهدافه بصاروخ موجه في حي المنشية في مدينة درعا.
ـ أحصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 32 مسلحاً بنيران الجيش السوري على جبهة حي المنشية في مدينة درعا بينهم مسؤول عسكري ومسلحين اثنين من “هيئة تحرير الشام” فجرا نفسيهما بعربتين مفخختين، فيما اعترفت تنسيقيات المسلّحين بمقتل 10 مسلّحين من “الجيش الحر”، ومقتل أحد مسؤولي “هيئة تحرير الشام” المدعو “أبو شيماء الجزراوي” وهو سعودي الجنسية بنيران الجيش السوري على جبهة حي المنشية.
ـ استشهد مدني وجُرح سبعة آخرين إثر استهداف المجموعات المسلحة حيي السحاري والمنشية في مدينة درعا بالقذائف الصاروخية.
ـ استهدف المسلحون سيارة كانت تنقل مادة الغاز المنزلي عند مدخل مدينة درعا بالقذائف وقام فوج إطفاء درعا باخماد الحريق .
ـ نقلت تنسيقيات المسلحين عن مصدر وصفته بـ “العسكري” في درعا البلد قوله، إن غرفة “الموك” في الأردن، أرسلت أوامر مع مسؤولي فصائل مسلحة في درعا، الى مسؤولي فصائل درعا بضرورة إيقاف معركة “الموت ولا المذلة”، مشيراً إلى أن ذلك جوبه بالرفض.
ـ أعلنت “قوات شباب السنة – الجيش الحر” عن تصديها لمحاولة اقتحام تنظيم داعش أحد مواقعها في منطقة اللجاة في ريف درعا الشمالي الشرقي.

دير الزور وريفها:
ـ قتل أحد مسؤولي تنظيم داعش المدعو “أبو الزبير التونسي” ومعاونه “أبو محجن” إضافة إلى عدد من المسلحين إثر غاراتٍ لسلاح الجو السوري استهدفت مجموعتهم في محيط لواء التأمين جنوب مدينة دير الزور، فيما دُمرت دبابة في منطقة “المقابر” عند المحور الجنوبي لمدينة دير الزور جراء غارة جوية لسلاح الجو السوري. وأفادت معلومات ميدانية، بأن المسؤول العسكري لتنظيم داعش في دير الزور أمر بتصفية من تبقى من المجموعة التي اقتحمت منطقة المقابر والمسؤولين عنها بسبب فشل الهجوم وفرار مسلحي المجموعة من نيران الجيش السوري.
ـ قال “مصدر” وصفته تنسيقيات المسلحين بـ “المحلي” أن تنظيم داعش ما زال يشدد من “قبضته الأمنية” في مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي على الحدود السورية – العراقية، وينصب العديد من الحواجز في الشوارع الرئيسة وعند مداخل المدينة. كما واصل التنظيم شنّ حملات اعتقال طالت عدداً من الأشخاص في المدينة بحجج مختلفة.
ـ قُتل مسؤولان من تنظيم داعش إثر استهداف طيران “التحالف الدولي” سيارة كانت تقلهما في محيط مدينة البوكمال في ريف دير الزور الجنوبي الشرقي يوم الاثنين الماضي.

حلب وريفها:
ـ قال محافظ حلب إن المجموعات الإرهابية في الخفسة قامت بقطع المياه مجدداً بشكل كامل عن حلب بعد أقل من  20 ساعة من عودتها عقب شهر من الانقطاع التام، مؤكدا أن تنفيذ خطة الطوارئ المائية لتأمين أكبر كمية من المياه لأهلنا مستمرة.
ـ أعلنت مواقع مقربة من تنظيم داعش عن مقتل 50 شخصاً معظمهم أطفال ونساء إثر القصف التركي على مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي خلال الأيام الثلاثة الماضية.
ـ قُتل 7 مسلحين من “الجيش الحر” إثر تفجير نفذه تنظيم داعش قرب قاعدة عسكرية مؤقتة تابعة للقوات التركية جنوب مدينة الباب في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ استهدفت “كتيبة المدفعية” التابعة لـ “المجلس العسكري في مدينة تل رفعت – الجيش الحر” بالقذائف الصاروخية مواقع “قوات سوريا الديمقراطية” في قرية “الشيخ عيسى” في ريف حلب الشمالي.
ـ تصدت “وحدات الحماية الكردية” لهجوم شنه الجيش التركي وفصائل “الجيش الحر” المدعومة منه على قريتي “فيلات القاضي ومرعناز” في ريف حلب الشمالي، وقتلت عدداً من مسلحي “الجيش الحر”.
قُتل أكثر من 17 مسلحاً من فصائل “الجيش الحر” بينهم احد المسؤولين وأصيب آخرون إثر تفجير انتحاري من تنظيم داعش سيارة مفخخة يوم أمس الثلاثاء بتجمع لهم في قرية “الشيخ يعقوب” شرق بلدة الراعي في ريف حلب الشمالي، كما دُمرت سيارة رباعية الدفع مزودة برشاش ثقيل.
– قُتل أحد المسؤولين العسكريين في “لواء المنتصر بالله – الجيش الحر” المدعو “علي السعيدي” إثر انفجار سيارة مفخخة قرب مقر تابع لهم في قرية “الشيخ يعقوب” شرق بلدة الراعي في ريف حلب الشمالي الشرقي يوم أمس.

إدلب وريفها:
ـ استُشهد الشاب محمد هلال(21سنة) وأُصيب علي غسان أبو الخير (21سنة) في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف إدلب الشمالي جراء رمايات القنص من مواقع المجموعات المسلحة من ناحية بنش المجاورة للبلدة.
ـ نظم اهالي بلدتي الفوعة وكفريا المحاصرتين في ريف ادلب الشمالي وقفة جديدة طالب خلالها المشاركون هذه المرة مؤتمري استانا2 وجنيف4 اضافة الى المنظمات الدولية وهيئة الامم المتحدة بوضعهما أولية في اجندة البحث وفك الحصار المفروض على البلدتين، وادخال المساعدات الغذائية والطبية بأسرع وقت ممكن.
ـ اعتقل مسلحو “هيئة تحرير الشام” عدداً من مسلّحي “تجمع فاستقم كما أمرت” المنضوي ضمن “حركة أحرار الشام” أثناء مداهمات شملت عدّة بيوت يقطنها نازحون من مدينة حلب في قرية “قورقانيا” في ريف إدلب الشمالي.
ـ قتل مسؤول “اللجنة الشرعية” في “هيئة تحرير الشام” المدعو عبدالرحيم عطوان  والملقب بـ”أبو عبد الله الشامي” جراء انفجار عبوة استهدفت سيارته في مدينة حارم في ريف إدلب الشمالي الغربي.

حمص وريفها:
ـ استهدفت المجموعات المسلّحة قرية “جبورين” في ريف حمص الشمالي بعدة قذائف صاروخية.

المصدر: الاعلام الحربي