أبرز التطورات الامنية على الساحة السورية: التاريخ: 27 -1 -2017
دمشق وريفها:
– قال مصدر عسكري ان الجيش السوري فكك ثلاث عبوات ناسفة على طريق الناصرية – تدمر، ودمّر نقطة رصد وسيارة مركب عليها رشاش ثقيل و”ميكرو باص” بمن فيه من مسلحي داعش في منطقة “كسارات المنقورة” في سلسلة جبال القلمون الشرقية بريف دمشق.
درعا وريفها:
– اندلعت اشتباكات بين فصائل “الجيش الحر” ومجموعات مرتبطة بتنظيم داعش عند أطراف بلدتي “عين ذكر” و”تسيل” في ريف درعا الغربي أدت الى وقوع جرحى وقتلى بين الطرفين.
حلب وريفها:
– احصى “المرصد السوري المعارض” مقتل 10 مدنيين جراء القصف التركي على مدينة الباب وبلدة تادف الواقعتين تحت سيطرة تنظيم داعش في ريف حلب الشمالي الشرقي، ليرتفع إلى 303 عدد القتلى المدنيين منذ تاريخ وصول عملية “درع الفرات” الى تخوم مدينة الباب في 13 من تشرين الثاني من العام الفائت، وحتى تاريخ يوم أمس الخميس.
– أصدر ما يسمى بـ “مجلس الشورى” التابع لـ “جيش الشمال ـ الجيش الحر”، العامل في مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي، والمنضم مؤخراً لـ “حركة نور الدين الزنكي”، بياناً أعلن فيه عن انفصاله عن “الزنكي”، عازياً سبب انفصاله لدرء الفتن، وحقناً للدماء.
ادلب وريفها:
– قالت تنسيقيات المسلحين إن عدد مسلحي “جبهة النصرة” الذين قُتلوا في المعارك الأخيرة مع الفصائل المسلحة في مدينة ادلب وصل الى 35 مسلحاً، بالإضافة الى تدمير دبابتين ورشاشين ثقيلين من عيار 23 ملم.
– تحدثت تنسيقيات المسلحين عن تجدّد الاشتباكات بين مسلحي “صقورالشام _ حركة أحرار الشام” و “جبهة النصرة” قرب احسم بريف إدلب الجنوبي.
– استقدمت “جبهة النصرة” تعزيزات عسكرية استعداداً لاقتحام قرية “العلاني” المحاذية لمعبر “العلاني” المغلق على الحدود السورية التركية في ريف مدينة سلقين بريف إدلب الشمالي الغربي، الواقعة تحت سيطرة “حركة أحرار الشام”.
– خرج أهالي بلدة “معرة مصرين” في ريف ادلب الشمالي في مظاهرة تحت عنوان “خاين كل من يقتل ثائر” طالبت الفصائل المسلحة بوقف الاقتتال فيما بينها. يذكر أن مدينة ادلب وريفها وبعض ارياف حلب تشهد منذ عدة أيام اشتباكات عنيفة بين “حركة أحرار الشام” و”جبهة النصرة”.
– تحدثت تنسيقيات المسلحين عن انضمام بقايا “كتيبة جند الله” التابعة لـ “جيش المجاهدين – الجيش الحر” العاملة في بلدة سرمدا بريف إدلب الشمالي إلى “حركة أحرار الشام”.
– هاجم عدد من المتظاهرين بيت أحد مسؤولي “جبهة النصرة”، في بلدة “احسم” في ريف ادلب الجنوبي، إثر تعرض المتظاهرين المطالبين بوقف الهجوم الذي تشنّه “جبهة النصرة” على جبل الزاوية في ريف ادلب الجنوبي لإطلاق نار من مسلحي “الجبهة”.
– قالت تنسيقيات المسلحين إن المدعو “أبو اليقظان المصري” “أحد مسؤولي جبهة النصرة” اعتلى منبر الجامع الكبير في مدينة سرمدا في ريف إدلب الشمالي بالقوة وتحت تهديد الأهالي بالسلاح بعد رفضهم لدخوله. ويُعرف عن المصري خطبه التحريضية والمؤيدة لاقتتال الفصائل.
المصدر: الاعلام الحربي