التاريخ: 20-1-2017

الرقة وريفها:

ـ قُتل 10 مسلّحين من “قوات سوريا الديمقراطية” وأُصيب آخرون إثر استهداف “التنظيم” بصاروخ موجه أحد تجمعاتهم غرب بلدة “تل السمن” في ريف الرقة الشمالي يوم أمس.
ـ قُتل 3 مسلحين من تنظيم داعش إثر استهداف طائرة حربية “حاجز المقص” التابع للتنظيم غرب مدينة الرقة فيما قُتل مسلح رابع من التنظيم وجُرح إثنان آخران إثر قصف مماثل على “حاجز الفروسية” شمال المدينة.

دير الزور وريفها:

ـ ارتقى7 شهداء جراء سقوط قذائف صاروخية أطلقها تنظيم داعش على حيي الجورة والقصور في مدينة دير الزور.
ـ واصل الجيش السوري والقوات الحليفة تقدمهم عند المحور الجنوبي لمدينة دير الزور وسط اشتباكات عنيفة مع مسلحي تنظيم داعش استخدم فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة، ما أسفر عن تدمير آلية ودراجة نارية في منطقة المقابر ومقتل وجرح عدد من مسلحي التنظيم. وترافقت هذه الاشتباكات مع شنّ سلاحي الجو في الجيشين السوري والروسي سلسلة غارات على تجمعات وتحركات مسلحي داعش في منطقة المقابر والمعامل جنوبي المدينة وحققا إصابات مؤكدة في صفوف مسلحي التنظيم.

حلب وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري على بلدة “شامر” في محور الطعانة في ريف حلب الشرقي إثر اشتباكات مع مسلحي تنظيم داعش، وأقرت تنسيقيات المسلحين بذلك.
ـ نقلت تنسيقيات المسلحين عن مصدر في جبهة النصرة أن 80 مسلّحاً من “النصرة” قد قتلوا في غارات “التحالف الدولي” على مقر الفوج 111 في ريف حلب الغربي مساء أمس .
ـ دمرت فصائل الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” سيارة مفخخة لتنظيم داعش قبل وصولها إلى مواقعهم في قرية “السفلانية” في ريف حلب الشمالي الشرقي.
ـ وصولت تعزيزات عسكرية تركية إلى قرية “كلجبرين” في ريف حلب الشمالي من اجل إنشاء قاعدة عسكرية تركية في القرية.
ـ تحدثت تنسيقيات المسلّحين عن اجتماع ضباط من “التحالف الدولي” مع فصائل “الجيش الحر” المنضوية ضمن “درع الفرات” لإتمام عملية تبادل أسرى بينهم وبين مسلّحي “قوات سوريا الديمقراطية” في مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي.

ادلب وريفها:

ـ أُصيب علي صبحي عبد العزيز (16سنة) في بلدة الفوعة المحاصرة في ريف ادلب الشمالي جراء سقوط عدد من قذائف الهاون على بلدتي الفوعة وكفريا في وقت أداء صلاة الجمعة مصدرها مواقع المجموعات المسلحة في القرى المجاورة.
ـ سيطرت “جبهة النصرة” على قرى “أبديتا، بلشون، إبلين وبليون وكنصفرة ” وعلى أغلب الحواجز الرئيسية لـ”حركة أحرار الشام” بين قريتي “إبلين والبارة” في جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي بعد اشتباكات مع “حركة أحرار الشام” اسفرت عن وقوع قتلى وجرحى من الطرفين . وقال ناشطون معارضون إن المهاجمين من مسلحي تنظيم”جند الأقصى” سابقًا الذين بايعوا “جبهة النصرة” في تشرين الأول الماضي بعد مواجهات مع “احرار الشام “.
ـ اعتقلت “جبهة النصرة” المسؤول العسكري لـ”لواء صقور الجبل – جيش إدلب الحر” المدعو “خالد العادل” واقتادته الى جهة مجهولة في بلدة “كنصفرة”، وأحد مسؤولي “لواء العباس” المنضوي ضمن “حركة أحرار الشام” من منزله في قرية “أبديتا” في ريف إدلب الجنوبي.
ـ قال المسؤول “التنسيق الإعلامي” في “جبهة النصرة” المدعو “موسى الشامي” إن “النصرة” توصلت الى اتفاق مع “حركة أحرار الشام” يقضي بإفراج الطرفين عن الموقوفين لديهما بعد اشتباكات بين الطرفين في قرى ريف ادلب الغربي. واضاف أن “أحرار الشام” وعدت بتسليم أحد مسلحي “النصرة” مقابل إطلاق “النصرة” سراح المعتقلين لديها مشيراً إلى “النصرة” ستحتفظ بالموقوفين لديها إلى حين الإفراج عن مسلحها. كما نقلت تنسيقيات عن أحد مسؤولي “حركة أحرار الشام” المدعو “أبو البراء معرشمارين” قوله إن الخلاف مع “جبهة النصرة” في ريف إدلب يتجه نحو الحل مشيراً الى توقف الاعتقالات وضبط الأمور بين الطرفين. وأوضح “أبو البراء” أن سبب الخلاف يعود لاعتقال “أحرار الشام” لشخص عراقي الجنسية هاجم منذ فترة مقراً لها وجرى التحري عنه والتأكد من عدم تبعيته لـ “النصرة” التي قالت إنه تابع لها وطالبت به.

حمص وريفها:

ـ سيطر الجيش السوري والقوات الحليفة على سلسلتي جبال الحزم الشرقية والغربية وعلى الكازية ومنطقة المثلث بين مطار التيفور وقرية البارده وقرية الفرقلس في ريف حمص الشرقي، وفتحوا الطريق المؤدي الى حمص بين “القريتين” و”التيفور” اثر اشتباكات مع مسلحي تنظيم داعش وأوقعوا قتلى وجرحى في صفوفهم بينهم مسؤولين ميدانيين في التنظيم.

المصدر: الاعلام الحربي