دمشق وريفها:
ـ دارت اشتباكات بين الجيش السوري ومسلحي “جبهة النصرة” على محور بلدتي “الحسينية” و”بسيمة” في منطقة وادي بردى في ريف دمشق الغربي استخدمت فيها الأسلحة الخفيفة والثقيلة ما أدى إلى وقوع اصابات في صفوف المسلّحين.
ـ قتل أحد المسؤولين العسكريين في “قوات أحمد العبدو – الجيش الحر” المدعو “علي محمد قرينيص” الملقب “أبو حسين قرينيص” خلال المعارك مع تنظيم داعش في القلمون الشرقي في ريف دمشق. وكانت ” قوات أحمد العبدو – الجيش الحر” أعلنت عبر صفحتها الرسمية على موقع “فيسبوك” عن انهاء المرحلة الثانية من معركة “رد الاعتبار”، بعد سيطرتها على منطقتي “مكحول و شهيب” في البادية السورية.
درعا وريفها:
ـ قصف “الجيش الحر” والفصائل المتحالفة معه بالقذائف الصاروخية بلدة الشجرة في ريف درعا الغربي الخاضعة لسيطرة مجموعاتٍ مرتبطة بتنظيم داعش .
ـ قال ناشطون معارضون إن المسؤول المالي في “جيش اليرموك” التابع لـ “جيش الثورة – الجيش الحر” في درعا اختلس مبلغ ٩٠٠ مليون ل.س وفرّ إلى جهة مجهولة.
الرقة وريفها:
ـ قُتل أحد المسؤولين الأمنيين في تنظيم داعش المدعو “مصطفى الحسين” الملقب “أبو حمزة رياضيات” وهو سوري الجنسية إثر استهدافه بغارة لطائرة من دون طيار في مدينة الرقة. وذكر ناشطون معارضون أن “أبو حمزة رياضيات” يُعد الرجل الثاني لتنظيم داعش في مدينة الرقة.
ـ أعدم تنظيم داعش شخصاً في مدينة الرقة بتهمة التعامل مع “التحالف الدولي”.
الحسكة وريفها:
ـ أدان “مجلس سوريا الديمقراطية” التابع لـ “قوات سوريا الديمقراطية” الانتهاك التركي “السافر” لشمال سوريا، وقال “إن قوات سوريا الديمقراطية لن تقف مكتوفة الأيدي وسترد على هذه الاعتداءات المتكررة وبكافة الوسائل الممكنة”، وطالبت “التحالف بإنهاء الاحتلال التركي للأرض السورية”.
حلب وريفها:
ـ ضبطت “وحدات الحماية الكردية” عند احد معابر منطقة عفرين في ريف حلب الشمالي الغربي كميات كبيرة من الذخيرة في شاحنة كانت قادمة من ريف إدلب الى منطقة اعزاز في ريف حلب الشمالي.
ـ أعلن المرصد السوري المعارض عن تسمم العشرات من النازحين معظمهم أطفال في مخيم “شمارخ” على الحدود السورية – التركية قرب مدينة اعزاز في ريف حلب الشمالي بعد تناولهم حليباً فاسداً. وأشار المرصد إلى أن عدداً من النازحين اتهموا منظمات تركية بتوزيع الحليب الفاسد في المخيم ومخيمات أخرى قريبة منه.
إدلب وريفها:
ـ أطلقت “جبهة النصرة” سراح رئيس “المجلس المحلي” لبلدة سنجار التابع للمجموعات المسلحة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي بعد ساعات من اعتقاله، لكنها احتفظت بالختم الرسمي للمجلس ما أدى إلى تعليق عمل المجلس بشكل كامل. وأصدر “المجلس” بياناً أدان فيه”محاولة جبهة النصرة السيطرة على المجلس” واصفاً ذلك بـ “الانقلاب الصريح على الشرعية الثورية”، وتعطيل عمله بشكل كامل.
حمص وريفها:
ـ قُتل وأُصيب عدد من مسلّحي تنظيمي داعش وجبهة النصرة بنيران الجيش السوري خلال المعارك المتواصلة مع المسلّحين شرق المحطة الرابعة وفي تلة العواميد والمحسة والباردة في ريف تدمر وقريتي “أم شرشوح وجوالك” في ريفي حمص الشمالي والشرقي.