صدرت بحق الإعلاميّة، مريم مجدولين اللحام، مذكّرة توقيفّ بعد تحريضها على مسعفي «الهيئة الصحيّة الإسلاميّة» بتهمة العمالة وتحريض العدو على استهداف المدنيين، غير أنّ توقيفها لم يدم سوى ساعات. وبعد الإفراج عنها، حذفت اللحام تغريدتها واستبدلتها بتصريحٍ جديد يبرّر خطوتها.
غير أنه ما كان من عمّ اللحام، سعيد، وبالشراكة مع أبنائه وأبناء الشهيد سعادة اللحام، إلا أن أصدوا بياناً تبرأوا فيه من مريم مجدولين اللحام و«أفعالها وأقوالها جملة وتفصيلاً».
وصرّحت العائلة أنّ خلافاتها مع الإعلامية ليست حديثة النشوء. وفي ختام النص، دعت العائلة أخوال اللحام إلى التبرؤ منها أيضاً لكونها «لا تمثل شيئاً من قيم عائلتهم».
المصدر: مواقع